اللي يعرفوون البشتو "

كلااام راائع اهو بالبشتو بس مكتووب بالانجليزي

MOONGA DA KHYBAR ZALMY
PUKHTO ZAMONGA SHAN DE
MOONGA PUKHTANA YOU PA WATAN MO ZAAN QURBAN DE

MOONGA DA KHYBAR ZALMY
PUKHTO ZAMONGA SHAN DE
DA DY OCH SATOO NA DA SATH WAL ZMOONGA DER ARMAN
DE >>>>> ITS INDIA TEAM

الترجمه بلييز يا زهره

پختو او پختونوالي
دي زمانه كي لندن ته هجرت اوكه

"ديسكو" پختانه

مااقدر اترجممه سووري

المهم تكوني فهمتيني

طبعاً ليس الكل
لكن كل من يسمي نفسه متطوراً منهم أصبح هكذا!

شنو قصدج بنت باكستان مافهمت

هاهاهاهاها

مامي خانداواي

اسرار خان هل انت بشتون ؟

صباح الخير على الجميع


أكيد من البشتون

[/center] صدقت الأخت بنت باكستان شباب وادي خيبر لم يعدوا كما كانوا اتجه أكثريتهم للفن يعني للخناء والمجون عاشرت الكثيرين منهم ولي أصدقاء كثيرون من قبائل أفريدي وشينواري , زرت أكثرية دياريهم مثل باره كجوري وتيرا ولندي كوتل وأخرى, شغلهم في الممنوعات والتهريب (طبعاً ماهو ?لهم ل?ن آغلبیتهم) ومليشياتهم التي تمثل فاتا متعودة على قطع الطريق على المسافرين الأفغان وسلبهم, تصديقين عاد في يوم من الأيام عبرت معبر تورخم وكان عصراً وكلي أمل أن ألحق الفطور في حيات أباد في بيشاور لكن عند اجتيازنا البوابة واجهتنا المليشيات وتجمعوا علينا وكأنهم لقوا صيد ثمين وين رايحين منين جايين المهم خوي تصرف ودفع لهم مبلغ من المال ليخلوا سبيلنا وعندما هممنا بالإنصراف أمسك أحدهم بحقيبتي وقال وين رايح خل الشنطة قلت الرجال دفع لك, قال دفع عن نفسه وأنت مد يدك لجيبك, قلت أأنت مسلم؟ قال نعم , قلت وصائم ؟قال نعم, وقلت وتقطع الطريق في وضح النهار؟ وتجمع المال الحرام؟ قل لا تكثر الكلام ويلا على الفلوس, قلت كم تبي؟ قال عشرين روبية, عندها ثارت أعصابي قلت يابن الكلب تعال أعطيك عشرين روبية ومديت يدي عليه لكنه فر قام يعدي وأنا خلفه قلت وقف خلني أعلمك كيف تسلب الناس في رمضان, طبعاً في الجانب الأخر حرس الحدود الأفغان ينظرون ويضحكون, عندها تجمعوا بعض رجال المليشيات القبيلية الخيبرية علي قالوا وش في وراك على الرجال؟ قلت وين ريئسكم هذا رجل أمن أم حرامي أبغا أقابل ريئسكم, قالوا خلاص يا رجل رح الوقت متأخر روح خله, فسحبني خويي قال خلنا نلحق الفطور ومضيت وقلبي يحرقني لأنه فلت مني , ما بردت قلبي عليه وبعدها يصير اللي يصیر.
عشرين روبية يعني ريال واحد.
طبعاً وأكيد فيهم ناس طيبين ورجال, لكن أغلبيتهم مش طيبين.
هذا رأي
د خیبر د درې وګړي غربت خوړلي، نو نور نه حرام آو نه حلال پیژني ، د قاچاق په تولید آو تجارت ?ې تر غوږو ډوب دي، یو څوتنه طالبان هم په دې ورستیو وختو ?ې پ?ښې راپیدا سول، خدای تعالی دې نور ورته هدایت و?ړي، دا لوې لوې قلاګانې آو لوړ لوړ برجونه یې د خپلمنځیو دوښمنیو په خاطر جوړې ?ړي، نه د اسلام د دښمنانو د مقابلې لپاره.

أختي الكريمة
مادام البنجابيون متحكمين ومستولين على المراكز الحساسة في الحكومة وتشفط موارد البشتون بغير حق وتمنع عنههم الدقيق والغذاء, ومادام زعماء البشتون راضيين بالفتات وخانعين, فلن يتطور البشتون أبداً, ولن يذهب للجامعات إلا أولاد الإقطاعيين أما عامة البشتون فرايح ينخدعون بعائلة غفارخان أو يخدعهم فضل الرحمان بعمامته البرتقالية أو قاضي حسين وبقية ملالي السياسة
سبحان الله مائة سنة من الحياة تحت الإحتلال البريطاني وخمسين سنة تحت حكم البنجاب غيرت نفوس وأخلاق البشتون في بشتونخوا وبلوتشستان , وجعلتهم يرضون بالتبعية للهنود, لو تراجعي تاريخ المنطقة, هذه أول مرة في التاريخ منذ الاف السنين يتمكن فيها الجنس الهندي المتمثل في البنجابيين من السيطرة على البشتون, ألا لعنة الله على الإنجليز.
يقول العلامة البنجابي محمد اقبال رحمه الله: أن الإنجليز سلبوا من البنجاب شئين , هما السيف والقرآن , فلا تأملوا من البنجابين أن يحملوا السيف في وجه الغزاة ولا تتوسموا فيهم التدين .... بما معناه.
ويقول عن الأفغان وهم البشتون سواءً كانوا في أفغانستان أو في باكستان:
آسیا ی? پی?رآب وګل أست===== ملت أفغان درآن پی?ر دل آست
از فساد أو فساد آسیا======وز ?ساد أو ?ساد آسیا

رحم الله العلامة إقبال
فالبشتون جلسوا فوق ستين سنة يطالبون بإسم لمنطقتهم تمثل هويتهم الإثنية شأنهم في ذلك شأن الأخرين, مثل إقليم البنجاب, السند, بلوتشستان, لماذا سموا إقليمهم بإسم الحدود الشمالية الغربية؟ لأنهم يلعمون أنه سيأتي يوم وينفصل عنهم بموجب اتفاقية ديورند, لإن اقليم البشتون وبلوتشستان لم يكن يوماً جزء من الهند بل استقطعت بواسطة الإنجليز من أفغانستان الكبرى وضمت بعد خروجهم لباكستان, أما البنجاب والسند فهي جزء من الهند ولا يوجد فرق بين البنجابي الهندي والباكستاني كلهم جنس واحد ولغة واحدة.
أما الأن وبعد ظهور حركة طالبان باكستان الله ينصرهم فتجدد الأمل لدى البشتون من التحرر من البنجابين أدعيا الإسلام الكاذبين,
وفي المقابل ثارت ثورة البنجابيين وأصابهم الخلع من قيام البشتون, فأرسلوا الألاف من جيوشهم لمنطقة القبائل وسوات وقتلوا الألاف من البشتون بمرأ ومسمع من العالم كله, لكن الحمدلله لم يستطعوا كسر شوكة البشتون الذين يحملون رآية الإسلام بل علموا جيش الردة البنجابي معنى الغيرة والرجولة والشجاعة.

أختي الكريمة
مادام البنجابيون متحكمين ومستولين على مراكز القرار والمواقع الحساسة في الحكومة ويشفطون موارد البشتون بغير حق ويمنعون عنههم الدقيق والغذاء متى شاءوا, ومادام زعماء البشتون راضيين بالفتات وخانعين, فلن يتطور البشتون أبداً, ولن يذهب للجامعات إلا أولاد الإقطاعيين أما عامة البشتون فرايح ينخدعون بعائلة غفارخان أو يخدعهم فضل الرحمان بعمامته البرتقالية أو قاضي حسين وبقية ملالي السياسة
سبحان الله مائة سنة من الحياة تحت الإحتلال البريطاني وخمسين سنة تحت حكم البنجاب غيرت نفوس وأخلاق البشتون في بشتونخوا وبلوتشستان , وجعلتهم يرضون بالتبعية للهنود, لو تراجعي تاريخ المنطقة, هذه أول مرة في التاريخ منذ الاف السنين يتمكن فيها الجنس الهندي المتمثل في البنجابيين من السيطرة على البشتون, ألا لعنة الله على الإنجليز.
يقول العلامة البنجابي محمد اقبال رحمه الله: أن الإنجليز سلبوا من البنجاب شئين , هما السيف والقرآن , فلا تأملوا من البنجابين أن يحملوا السيف في وجه الغزاة ولا تتوسموا فيهم التدين .... بما معناه.
ويقول عن الأفغان وهم البشتون سواءً كانوا في أفغانستان أو في باكستان:
آسیا ی? پی?رآب وګل أست===== ملت أفغان درآن پی?ر دل آست
از فساد أو فساد آسیا======وز ?ساد أو ?ساد آسیا

رحم الله العلامة إقبال
فالبشتون جلسوا فوق ستين سنة يطالبون بإسم لإقليمهم يمثل هويتهم الإثنية شأنهم في ذلك شأن الأخرين, مثل إقليم البنجاب, السند, بلوتشستان, كلها سميت بأسماء قاطنيها , فلماذا سموا إقليم البشتون بإسم الحدود الشمالية الغربية؟ لأنهم يلعمون أنه سيأتي يوم وينفصل عنهم بموجب اتفاقية ديورند, لإن اقليم البشتون وبلوتشستان لم يكن يوماً جزء من الهند بل استقطعا بواسطة الإنجليز من أفغانستان الكبرى وضما بعد خروجهم لباكستان, أما البنجاب والسند فهما جزء من الهند ولا يوجد فرق بين البنجابي الهندي والباكستاني كلهم جنس واحد ولغة واحدة.
أما الأن وبعد ظهور حركة طالبان باكستان الله ينصرهم فتجدد الأمل لدى البشتون من التحرر من البنجابين أدعيا الإسلام الكاذبين,
وفي المقابل ثارت ثورة البنجابيين وأصابهم الهلع من قيام البشتون برفع راية الإسلام, فأرسلوا الألاف من جيوشهم لمنطقة القبائل وسوات وقتلوا الألاف من البشتون بمرئ ومسمع من العالم كله, لكن الحمدلله لم يستطيعوا كسر شوكة البشتون الذين يحملون رآية الإسلام , بل البشتون علموا جيش الردة البنجابي معنى الغيرة والرجولة والشجاعة.


خذي هذا الفيديو مثالاً على ظلم البنجابيين للبشتون في سوات:



وأرجوا مسح ردي اللي فوق لأن فيه أخطاء إملائية

وفي اليوتيوب

هآآآآآآآإإإإإإأأأأأأأهـ
مآإفهمت شي!!؟