منتديات با?ستان
أهلاً بك معنا
كنت عضو فتفضل بتسجيل دخولك
إن كنت غير مسجل فتفضل بالتسجيل معنا
نتمنى لك أطب الأوقات معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات با?ستان
أهلاً بك معنا
كنت عضو فتفضل بتسجيل دخولك
إن كنت غير مسجل فتفضل بالتسجيل معنا
نتمنى لك أطب الأوقات معنا
منتديات با?ستان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كتابان يلهمان أوباما بحرب أفغانستان

اذهب الى الأسفل

كتابان يلهمان أوباما بحرب أفغانستان Empty كتابان يلهمان أوباما بحرب أفغانستان

مُساهمة من طرف بنت پاكستان الأربعاء أكتوبر 07, 2009 11:00 pm

كتابان يلهمان أوباما بحرب أفغانستان 194
كتابان يلهمان أوباما بحرب أفغانستان 1_943572_1_34
أفغانستان حرب حار بشأنها الخبراء (الفرنسية)

بات الجدل الدائر لرسم مسار لمستقبل الحرب الأفغانية ساحة صراع بين كتابين, كلاهما حُظي على حين غرة برواج لدى مجموعة الخبراء بالبيت الأبيض ووزارة الدفاع الأميركية.
وكلا الكتابين استلهم دروسا وعبرا متباينة منحرب فيتنام التي خاضتها الولايات المتحدة في ستينيات القرن الماضي.
ويحكي الكتاب الأول كيف أن البيت الأبيض مضى قدما عام 1965 في تصعيد وتيرة الحرب بإيعاز من مؤسسة عسكرية عجزت بنظرتها الضيقة للصراع عن رؤية المخاطر المحدقة.
ويقول مسؤولون في الإدارة الحالية إن الرئيس باراك أوباما ونائبه جوزيف بايدن منهمكان الآن في قراءة الكتاب.
ويصف الكتاب الثاني موقف إدارة أخرى عام 1972 إذ حالما استقر رأي المؤسسة العسكرية الأميركية على كيفية التصدي للتمرد في فيتنام حتى رفضه كبار السياسيين رضوخا للرأي العام ووضعوا نهاية للحرب.
والكتابان –أولهما بعنوان "دروس من الكارثة" وهو على منضدة أوباما, والآخر "حرب أفضل" وهو على أرفف مكتبات القادة العسكريين- أصبحا إطارا لجدل دائر حول مسألة سيكون القرار الذي سيتخذه أوباما بشأنها هو الأهم خلال فترة رئاسته.
وفي واشنطن بدأت أرفف المكتبات تخلو من الكتابين, ولم يعد يوجد في أي من المكتبات القريبة من البيت الأبيض أي نسخة من الطبعة الورقية من كتاب "دروس من الكارثة" التي صدرت مؤخرا.
ومن المتوقع أن تفرغ الإدارة الأميركية من مراجعة إستراتيجيتها في أفغانستان بنهاية الشهر الحالي.
وكان كتاب "حرب أفضل" قد صبغ بطابعه الحوار الذي دار عام 2007 بشأن زيادة القوات الأميركية في العراق, فاستعان به القادة العسكريون ومسؤولون في البنتاغون لدعم حججهم في وجه المشككين, ونجحوا في إقناع بعضهم.
وهناك تشابه لافت بين حوارات اليوم والأمس. وينصب الجدل الآن –كما كان الحال في ستينيات القرن الماضي- حول كيفية درء الإدارة خطرا ماثلا يهدد أمن الولايات المتحدة القومي.
وكانت الولايات المتحدة في الحالتين تتعامل مع حكومتين فاسدتين وقادة مرتشين.
الجزيرة نت
بنت پاكستان
بنت پاكستان
مدير الموقع

انثى عدد الرسائل : 19524
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالبة علم/ زوجة / أم
تاريخ التسجيل : 02/01/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى