خريطة باكستان(كل واحد يتكلم عن منطقتة التي ينتمي اليها)

تـــاريـــــخ لاهـــــــــور...


لاهور ثاني أكبر مدينة في باكستان التي يبلغ عدد سكانها ما يقرب من 8.5 مليون نسمة. عاصمة ولاية البنجاب التقليدية لألف سنة ، فقد تم إنشاء مركز ثقافي في شمال الهند تمتد من بيشاور إلى نيودلهي. هذا الموقف البارز الذي يشغله في باكستان أيضا. الناس في لاهور ، وعندما نريد أن نؤكد على الطابع الفريد لبلدتهم ويقول "لاهور لاهور". لاهور هي مدينة الشعراء والفنانين ومركز صناعة السينما. لديها أكبر عدد من المؤسسات التعليمية في البلاد ، وبعض من أروع الحدائق في القارة.

فضلا عن كونها مركز والثقافية والأكاديمية في البلاد ، لاهور هي عرض لالعمارة المغولية في باكستان. لأكثر من 200 سنة ، ابتداء من حوالي 1524 ميلادي ، لاهور كانت مركزا مزدهرا الثقافي العظيم الامبراطورية المغولية. أباطرة المغول جمل لاهور ، مع القصور والحدائق والمساجد.

المدينة الأصلي القلعة يقع مسافة ميل واحد إلى الجنوب من نهر رافي ، ونحو 23 ميلا من الحدود الشرقية لمقاطعة البنجاب. أسوار المدينة ، وعندما كان لا يزال قائما ، أعطاها شكل متوازي مستطيلات. مجموع المساحة داخل جدران شملت ما يقرب من 461 فدان من الأراضي. المدينة مرتفعة قليلا فوق السهل ، ولها سلسلة من التلال المرتفعة في غضون ذلك ، يشغل الشرق والغرب على الجانب الشمالي. وهذا كله من الأرض مرتفعة ويتكون من تحت الانقاض المتراكمة لقرون عديدة.

أصول لاهور وسجي في السحب من العصور القديمة ولكن مما لا شك فيه لاهور القديمة. تقول الاسطورة انها تأسست قبل حوالي 4،000 سنة قبل لوه ، ابن الرامة ، بطل الملحمة الهندوسية ، رامايانا. ذكريات من ماضيها اشيب هي بقايا معبد الجوفية التي تعزى إلى راما ، في الجزء الشمالي من فورت الملكي. تاريخيا ، وقد ثبت أن لاهور هي ما لا يقل عن 2،000 سنة. Hieun - tasng ، الرحالة الشهير الصينية قد أعطى وصفا حيا لاهور التي زارها في وقت مبكر أجزاء من 7ال الميلادي. ملقاة على طرق التجارة الرئيسية ، وغزو لجنوب آسيا ، لاهور قد قضت ونهبت من قبل عدد من السلالات وجحافل. الحكم الإسلامي بدأ هنا عند قطب الدين مسعود - آيباك توج في لاهور عام 1206 وأصبحت بذلك أول سلطان مسلم من شبه القارة. وتعاظمت وتضاءلت أهميتها خلال السلطنة. ومع ذلك ، فإنه تطرق الى ذروة مجدها في عهد المغول 1524 حتي 1752. المغول الذين كانوا مشهورة مثل البنائين ، وأعطى لاهور بعض من أروع الآثار المعمارية ، وكثير منها انقرضت اليوم.

كان اكبر رأسمال لمدة 14 سنة 1584 حتي 1598. بنى ضخمة في قلعة لاهور على أسس حصن السابقة والمغلقة في مدينة داخل الجدار قرميد أحمر يضم 12 بوابة. جهانجير وشاه جهان (الذي ولد في لاهور) مدد القلعة ، ويبني القصور والمقابر ، وضعت الحدائق. جهانجير أحب المدينة وانه وزوجته نور جهان مدفونة في Shahdara. وكان آخر من المغول العظيم ، أورنجزيب (1658-1707) ، أعطى لاهور والاكثر شهرة النصب ، Badshahi المسجد الكبير (جامع الملكي) والعبارة Alamgiri إلى الحصن.

خلال القرن الثامن عشر ، كما تضاءلت قوة المغول ، كان هناك اجتياحات مستمرة من أمثال نادر شاه وأحمد شاه عبدلي. لاهور كانت سوبا ، وهي مقاطعة من الإمبراطورية ، يحكمها حكام المقاطعات مع المحكمة الخاصة. استطاع هؤلاء الحكام من افضل ما يمكن على الرغم من الكثير من الوقت يجب ان يكون مهمة بل حتى لاتستحق الشكر لمحاولة اغتيال. وكانت 1740s سنوات من الفوضى وبين 1745 و 1756 كان هناك تسعة تغييرات المحافظين. الغزوات والفوضى في الحكومة المحلية سمحت عصابات من السيخ المتحاربة من أجل السيطرة في بعض المناطق. لاهور انتهى يجري يحكمها ثلاثية من السيخ من تمييز مشكوك فيها لمدة حوالى 30 عاما قبل المهراجا رانجيت سينغ جاءت الى السلطة في عام 1799 ، وأخيرا تمكنت من فرض النظام على مدى 40 عاما ونيف. حاول أن يعيد بصيصا من مجد المغول من قبل ترميم بعض المعالم بينما تضيف بعض من تلقاء نفسه. بسبب ندرة مواد البناء والرخام والأحجار الكريمة وشبه الكريمة تم تخصيصها من المباني الموجودة لاستخدامها في مشاريع للسيخ في جميع أنحاء الإمبراطورية. ولكن بصفة عامة ، في الفترة من السيخ كان خبرا سيئا لحماية المباني القديمة. بعض نجا ، وإساءة استخدام طرق حول قليلا وعدد قليل منها جديدة اضيفت. ومع ذلك ، وأوصاف لاهور خلال أوائل القرن 19th أن أشير إلى أنها صورة "حزن سقط العز".

البريطانية ، وبعد غزوهم لاهور في عام 1849 ، وأضاف العديد من المباني في "المغول والقوطي" النمط وكذلك بعض من طابق وشادي والحدائق. في وقت مبكر ، تميل البريطانية لبناء هياكل مبتذل في مواقع مثل فورت ، على الرغم من أنها لم تبدأ في وقت لاحق أن تبذل جهدا للحفاظ على بعض المباني القديمة. تجميع لاهور ، في حي سكني البريطانية من شوارع واسعة تصطف على جانبيه الاشجار وبيضاء مجموعة من طابق واحد في الحدائق ، ومظللة كبيرة ، هي أجمل معسكرات في باكستان. منذ الاستقلال في عام 1947 ، توسعت بسرعة لاهور عاصمة البنجاب الباكستانية.

اليوم ، يمكن أن يكون أفضل لاهور صفها بأنها المدينة التي ليست سوى ذلك رائع ، رائع جدا لذلك ، أن كل زاوية وركن من أركان المدينة يتحدث عن vibrance معينة ، وهي حماسة معينة ، انطلاقا من روح الحياة ، والتي لا يمكن العثور عليه في أي مكان آخر في في العالم. ربما يكون هذا هو النضج في المدينة ، والتي تتجلى في أجزاء مختلفة من مدينة لاهور. كان موجودا في الآثار ، في الأسواق ، في المباني القديمة بطانة مول ، أو في المساحات الشاسعة لملاعب رياضية في التجميع. ولكن معظم بوضوح ، وهذا عظيم اهورى روح مرئيا من الناس في لاهور ، زيندا ديلان (متحمس لاهور).

لاهور هي مدينة الثقافة والتاريخ ، من سحر منقطع النظير الذي يميزه عن كل مدينة أخرى على وجه الأرض. يبدو أن كبير اهورى روح وقد غزت هذه المدينة المشبعة وعلى مر القرون ، ومفادها أن لاهور اليوم ليست مجرد مدينة ، وليس فقط مكانا في أحد أركان هذا الكوكب ، ولكن الكون بأسره في حد ذاته ؛ ماذا أقول لأوجه التشابه المغول إلى المدن الأخرى. .. لاهورى متوسط العمر هو أن نفس أمير المغول في العصور الغابرة ، واحدة فقط ليتعرفوا عليه. هناك مثل قديم يقول ، أنه في كل اهورى ، هناك الأمير المغولي.

وصف نقية اهورى روح مريح يتهرب العقل ، إضافة إلى أسرار هذه المدينة. في أفضل الأحوال ، يمكن القول أن هذه الروح تسود القلعة والفقيرة على حد سواء. المدينة لم يعرف الأعمار الثقافي والتطور الفكري والموسيقية والأدبية والإنسانية ، الذي أدى بالتالي إلى التخمر والتخمير أكثر من هذا المشروب غني ندعو لاهور. المدن القليلة في العالم ، اذا كان أي ، لا يمكن أن تدعي هذه الرائعة في الماضي أو الحاضر.

كل هذا يجعل من لاهور حقا تجربة مجزية. المباني ، الطرق ، والأشجار والحدائق ، في واقع الأمر في الهواء جدا لاهور لتعيين ما يكفي من العقل الغزل في الإعجاب. كثير من الشاعر قد كتب حول هذه الظاهرة واحدة الخبرات في المنطقة المحيطة بمدينة لاهور. عندما صفارات الرياح من خلال الأشجار العالية ، عند الشفق الفيضانات الوجه الجميل للقلعة ، وعندما الاضواء قناة صامتا حتى يؤذن بانتهاء فصل آخر في التاريخ ، ورافي يتم امتصاصه في وئام والضباب يملأ الشوارع القديمة ، و أل havelis يأتي على قيد الحياة مع سلالات من الموسيقى الكلاسيكية ، وتسود روح من لاهور حتى أكثر جرأة من النفوس..