احمد اباظة ....الكذاب المتنصر

بسم الله الرحمن الرحيم
المسلم الذى باع دينه من اجل المال
باع دينه الاسلام وانتقل الى المسيحية
وتطاول على الله والنبى محمد والقران ودعاة المسلمين



بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة من اقباط المهجر فى امريكا ومن المقربين للمتنصر احمد اباظة تثبت صحة كشف حقيقة المتنصر احمد اباظة والرساله هى
أحمد أباظة

فراج إسماعيل | 11-06-2010 22:04

جاءتني هذه الرسالة من السيد جوزيف بطرس، وهو أحد أقباط المهجر المقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية، أنشرها بدون تدخل فيما عدا التصحيح النحوي..

أستاذنا الكريم فراج إسماعيل ...

ذهلت من الشفافية والانفتاح الذي كتبت بهما مقالك الأخير "هذا شأنهم" ولم أتوقع إطلاقا أنك ذاتك الذي انتقدت من قبل بعنف بعض سلوكيات أقباط المهجر وحتى بعض سلوكيات الكنيسة المصرية في الداخل وهجومك العنيف على زكريا بطرس برغم أنك أجريت حوارا معه أعاد هو نشره على موقعه الألكتروني.

لقد أظهرت من هذا المقال قيمتك كمسلم مؤمناً بدينه وبتعاليمه قوياً به منفتحا على الآخرين مستوعبا تاريخ مجتمعنا المصري الحبيب المتقبل للتنوع الحضاري والثقافي والديني والذي عاينته بنفسي عندما كنت واحداً ممن يعيشون على أض وطني الحبيب قبل أن تجبرني الظروف المعيشية على الهجرة.

دعني أقول لك لقد جعلتني احتقر نفسي، ليس فقط بل آخرين معي من الأقباط المصريين المهاجرين الذين يكتبون في مواقع الانترنت، فقد وصفناك وأعذرني للوصف القبيح بأنك "حمار آخر من حمير الأمة" فقد كان وصفاً يغلي بالتطرف البغيض الذي لا يناسب الشخصية المصرية مسلمة كانت أم مسيحية.

ولأنه أصبح لك حق في رقبتي سأفشي لك هذا السر الذي يتعبني كمسيحي، فأنا أحد أصدقاء المدعو أحمد أباظة والمقربين منه، لعلك سمعت به أو قرأت عنه، فهو شخص يطل من نفس القناة الفضائية التي كان يطل منها زكريا بطرس، ويزعم أنه اهتدى إلى النور بعد رحلة عذاب استمرت 17 شهرا في سجون مصر، وأن عائلته الأباظية قد تخلت عنه واضطهدته، ووصل به الافتراء والكذب أن كرر ذلك في تلفزيون البي بي سي منذ فترة، وهي الاطلالة التي جعلت أمه تتعرف عليه بعد ان اختفى فجأة من قريته منذ سنوات طويلة دون أي أثر، ورغم أنه كان يظهر بانتظام في برنامج يقدمه من قناة "الحياة" التي عرفها الكثير في العالم العربي بأنها قناة زكريا بطرس (يقصد قناة الحياة التي تبث من قبرص).

عندما سمعته أمه ورأته قالت على الفور إنه "إبني عبدالمحسن علي عبدالمحسن" وأرسلت إليه كيف يحنو قلبه ويرحم دموعها ويتصل بها وهو الذي يقول في برنامجه وعلى موقعه بالانترنت أنه من عائلة أباظة، وأن عمه هو ماهر أباظة وزير الكهرباء السابق والكاتب الراحل فكري أباظة والكاتب الراحل ثروت أباظة ورجل الأعمال الراحل وجيه أباظة وأن أبيه هو مصطفى أباظة من وجهاء العائلة الأباظية.

وكان في البداية قد قال إنه ابن ماهر أباظة نفسه وأنه حاول هدايته إلى المسيحية مع شقيقه وأمه، وعندما فضحه البعض على الانترنت بأن ماهر ليس له إلا ابناً واحداً، طلبنا منه أن يقول إنه عمه.

لقد بلغته دموع أمه فلم يتأثر مع أنه يقول لنا دائما إن دموعه لا تنقطع بسبب مقاطعة عائلة أباظة له والسجون والتعذيب الذي لقيه في مصر بعد أن أحضروا له الشيخ الشعراوي وقال أمورا قبيحة على الشيخ، ويتلفظ على الرسول محمد بأفظع مما يتلفظ به زكريا بطرس.

وحتى لا أضيع وقتك ووقت من سيقرأ هذه الرسالة إن تفضلت بعرضها في مقالك، سأقول لك الحقيقة كاملة وعليك أن تتأكد منها بنفسك أو ترسل جريدة (المصريون) من يتأكد منها أو أن يتطوع أحد قرائك بذلك، فأنا هنا أذكر لك أسماء واضحة.

المدعو أحمد أباظة ليس هذا اسمه، فهو شاب فشل في حياته الدراسية وكان يشرب الخمور ويزني واسمه الحقيقي هو عبدالمحسن علي عبدالمحسن من قرية "دويده" التابعة لمركز الزقازيق بمحافظة الشرقية، وهو توأم لمدرس في الأزهر، وله أخت متزوجة من عمدة القرية واسمه صالح العوضي.

لقد كان لصاً وزانيا وفاشلا وهذا هو كل تاريخه ولم يدخل السجن وإنما سافر إلى الأردن بحثاً عن عمل فلما لم يجد دخل لبنان وهناك عاش فترة وتعرف على راعي كنيسة دله على زكريا بطرس في قبرص ومن هناك بدأت رحلته الوهمية التي يدعي فيها أنه ضحى من أجل المسيح.

عبدالمحسن هذا أصبح من الأغنياء جدا ويرفل في النعيم ومعروف بعلاقاته النسائية، ونحن كأقباط مهجر لا نعتقد أن ذلك ثمن لاعتناقه المسيحية فهو لا يعني شيئاً مهماً رغم البطولات التي يزعمها ونسبه الذي يكذب به على الناس والذي نستغربه أن عائلة أباظة لم تخرج لتنفي هذه الأكاذيب.

هناك سر وراءه يجعله حريصا على توجيه الطعنات لمصر وتحريضنا نحن المسيحيين من الجذور لكي نحرض على الطائفية البغيضة.

وفي النهاية أشكرك كثيرا على مقالتك "هذا شأنهم" فهي تدل على الشخصية المصرية الأصيلة المحبة لوطنها ووحدة نسيجها المسلم والقبطي.. فأنا أحب ديني المسيحي وأنت تحب دينك الإسلامي فما العيب في ذلك وما الذي يجعلنا نعادي بعضنا؟

جوزيف بطرس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

رابط الخبر كما نشر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


----------------------

الحقيقة الثانية
كما نشرتها جريدة الفجر المصرية


الشعراوي


محمد الباز
لم يحسم فيلم الـ«بي بي سي» الذي تناول قضية التنصير والمتنصرين في مصر، أمر أحمد مصطفي أباظة الذي قال في الفيلم إنه ينتمي إلي عائلة الأباظية المصرية، وأن العائلة عذبته وحاولت أن تعيده إلي الإسلام مرة أخري، لكنه رفض، فطردته العائلة من رحمتها، واستعانت بالأجهزة الأمنية المصرية لتنسف كل أوراقه، حتي لا يستطيع أن يثبت أنه نجل الأباظية.
محمود أباظة الذي كان لأيام قليلة رئيس حزب الوفد نفي أن يكون أحمد أباظة يمت للعائلة بصلة، وأنه لا يعرفه، ولا أحد في العائلة يعرفه، لكن أحمد عاد ليصر علي أنه أباظي الأصل والنسب، وإذا كانت العائلة تتبرأ منه، فإن ذلك ليس معناه أنه ليس أباظيا.
ظل اللغز أمامنا دون حل، لكن من خلال بحث قام به الزميل المدون محمود القاعود، أطلعني علي تفاصيله، توصل إلي أن من قدم نفسه علي أنه أحمد مصطفي أباظة، لا ينتمي إلي عائلة أباظة بالفعل، فقد انتحل اسمها وصفتها، فاسمه الحقيقي هو عبدالمحسن علي عبدالمحسن، من قرية دويدة في محافظة الشرقية، له اخواته الخمس بنات.
ترك عبدالمحسن بيته وأسرته، بدأت تغريبته منذ 18 عاما، كان وقتها قد أعلن تنصره، وقد ساعدته الكنيسة هنا عبر بعض رجالها فسافر إلي الأردن، ومن الأردن عبر إلي لبنان، وفي لبنان قابل عبدالمحسن قساً مصرياً ساعده في إستخراج بطاقة شخصية باسم أحمد مصطفي أباظة، وبعد شهور قليلة انتقل إلي كندا ليقيم هناك بشكل دائم.
ظل عبدالمحسن كامنا، حتي استطاع أن يؤسس قناة فضائية وموقعا علي الإنترنت، طعن من خلاله في الإسلام وفي الرسول، والغريب أن عبدالمحسن يدعي أنه كانت له صلة وثيقة بالشيخ محمد متولي الشعراوي، وهو ما جعله يكتب مقالا ادعي أنه يكشف فيه حقيقة الشيخ الشعراوي.
مقال عبدالمحسن عنوانه "طرائف مخزية في حياة المعلم والتلميذ.. الشيخ الشعراوي"، وبدأه بقوله: كنت مبهورا كما غيري بفضيلة الشيخ الشعراوي وأحاديثه المعادية للمسيحيين والمسيح، مبهورا بشجاعته وعلمه وفتاواه في القضايا الدينية، وكنت ألتصق به عند زيارتنا لكي أتعلم المزيد عن الإسلام من علمه الغزير ولا ننسي دور الأبواق الصحفية والتليفزيونية وأصحاب الأقلام المرائية، كل واحد بأسلوبه وبقدر شجاعته وما يدفع له للترحيب المبهر والمجاملات التي تخدع البسطاء بهذا الشيخ الجليل الشعراوي الواعظ الحكيم والفقيه بأمور الإسلام وقضاياه".
ثم يدعي عبدالمحسن أنه كانت تربطه علاقة شخصية وعائلية بالشيخ الشعراوي، وهو ما جعله كما يقول يعرف حقيقته التي لا يعرفها الناس، يقول عبدالمحسن نصا عن الشيخ الشعراوي:"بذكائه وأساليبه الملتوية استطاع أن يجمع الملايين وأصبح يعيش عيشة المترفين المبذرين، ويسكن قصرا وأصبح ينافق الحكومة، وأداة تحركه الأصابع الخفية حتي يمتنع عن كشف كفر الحكومة وفضح وقوانينها التي تتعارض مع تعاليم ونصوص الشريعة الإسلامية.
يواصل عبدالمحسن هجومه علي الشيخ الشعراوي، فيدعي أنه كان مريضا نفسيا، وكانت تنتابه حالات جنون مرئية للمحيطين به، وأنه كان يفعل أي شيء من أجل الوصول، ويذكر المتنصر المدعي أن الشيخ الشعراوي كان يملك 34% من الأسهم في شركة الريان التي راح ضحيتها البسطاء، وضاع عرق سنواتهم في سبيل إثراء فئة معدودة.
ويصل عبدالمحسن في هجومه علي الشيخ الشعراوي مبلغه، عندما يطعن الرجل في شرفه بشكل مباشر لا مواربة فيه، وهو ما يفسر التوقيت الذي كتب فيه عبدالمحسن مقاله، لقد كتبه في العام 2002، بعد أن تفجرت هنا في القاهرة قضية كاهن دير المحرق بأسيوط، والذي كان متهما بانتهاك أعراض النساء، وهي القضية التي أشعلت النار في الجميع، الكنيسة اعترضت والأقباط تظاهروا، والجريدة أغلقت والصحفي الذي كتب دخل السجن. لكن علي الشاطئ الآخر كان هناك من يري أن هذا كله لا يكفي، ولابد من الانتقام بطريقة عملية، وهي تشويه علماء الإسلام من نفس الزاوية وبنفس السلاح، وهو ما فعله عبدالمحسن الذي يدعي أنه أباظي وعلي صلة بالشيخ الشعراوي. لقد مرت سنوات علي هذا المقال، وهو بالمناسبة منتشر جدا علي المواقع المسيحية، وفي المنتديات القبطية، ويدلل به عبدالمحسن علي قدرته علي فضح المسلمين وعلمائهم، والغريب أن أسرة الشيخ الشعراوي التي تحفظ للرجل قيمته وتراثه، لم تفكر في مقاضاة ومطاردة هذا المدعي، ليس لأنه سب الرجل، ولكن لأنه ادعي كذلك أنه كان علي علاقة شخصية وعائلية بالرجل، فهل كان هذا صحيحا.. السؤال لا يزال مطروحا علي أسرة الشيخ، فوالدهم تعرض لحرب تشويه عاتية وهم صامتون

رابط الخبر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


والبقية تاتى


هذا هو المتنصر الكذاب احمد اباظة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الله يهدي الجميع