تذكير للمؤمنين
صفحة 1 من اصل 1
تذكير للمؤمنين
بسم اللـه الرحمن الرحيم
لا حول ولا قوة إلا باللـه العلىّ العظيم
الحمد للـه القوى المتين.. والصلاة والزكاة وأتم التسليم.. على المبعوث رحمة للعالمين.. وهداية للضالين.. ونصرة للمستضعفين.. ومحواً للكفر والكافرين.. محمد بن عبد اللـه النبى الأمى الصادق الوعد الأمين (صلى اللـه عليه وسلم).. وعلى آله وصحبه أجمعين.. ومن اهتدى بهداه.. واستن بسنته إلى يوم الدين.. اللهم جازه عنا كخير ما جزيت نبياً عن أمته..
ثم أما بعد..
أدعو اللـه العظيم (سبحانه وتعالى) أن يحفظ شعب باكستان.. وسائر المسلمين.. ويوفقنا جميعاً لما فيه الخير والرشاد..
لا أستطيع أن أصف لكم مدى سعادتى عندما أسمع أن المسلمين حازوا تكنولوجيا حديثة أو سلاحاً جديداً.. بمعونة الحكيم الخبير (سبحانه وتعالى)..
أكرر دعوتى لكم بملء الفراغ الذى تستطيعون أن تملؤه بتوفيق من القوى المتين (سبحانه وتعالى).. وأن تصبحوا خير مدد من المسلمين للمسلمين فى هذا الزمان لأمتنا الإسلامية العظيمة التى تحتاج إلى قوة نووية إسلامية تشكل لها داعماً مسلماً فى حربها ضد حزب الشيطان العالمى.. الذى ما ترك بلداًَ مسلماً إلا ووضعه فى جملة أعدائه وتآمر عليه.. فى السر أو فى العلن..
إننى متأكد من أن باكستان يمكنها أن تفعل الكثير لهذا الدين العظيم.. كما يمكنها أن تحصل على الكثير من الفوائد والمنح.. فى الدنيا والآخرة.. بمعونة رب العالمين (سبحانه وتعالى).. الذى يداه مبسوطتان بكل خير..
وهو يحب المتوكلين..
ضعوا ثقتكم فى رب العالمين (سبحانه وتعالى)..
والحكمة من أنكم تجدون معسكر الكفر العالمى أعلى تسليحاً فى فترات كثيرة من تاريخ الإسلام.. واللـه (سبحانه وتعالى) أعلى وأعلم.. هى أن اللـه (سبحانه وتعالى) يريد أن يرى الظالمين والعالم كله أن جنده هم الغالبون.. بفضل إيمانهم وحسن ظنهم به.. وصدق توكلهم عليه.. فينصرهم.. ويتخذ منهم شهداء يخلدون فى جنات النعيم.. وأن الطفرة التسليحية لا تشكل العنصر الفارق.. برغم حرص الإسلام على أن تقوم الأمة الإسلامية بشأن الإعداد بكل ما أمكن لملاقاة الكفار..
قال ملك الملوك (سبحانه وتعالى):
"فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو اللّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ" [البقرة : 249]
وفى موضع آخر من كتاب اللـه العظيم:
"قَالَ رَجُلاَنِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ" [المائدة : 23]
فإن قبلتم منى النصيحة.. فإنى أنصحكم بأن تنظروا إلى بيت المقدس..
لو كان الأمر لى ما ترددت لحظة واحدة فى تجهيز جيش ضخم.. لتحرير المسجد الأقصى بشكل عاجل.. ولتوجهت إليه منسالاً صاعقاً قدر ما يسمح لى ربى من حول وقوة وبأس.. ولأغلقت أذنى عن كل تهديد.. وما نظرت خلفى..
لأن اللـه (سبحانه وتعالى) يقول فى محكم كتابه:
"سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ" [الإسراء : 1]
فهل فى ظنكم يضيع اللـه (سبحانه وتعالى) جيشاً مؤمناً يعقد العزم والعزيمة على تحرير هذه البقعة المباركة؟!..
اللهم إنا نعوذ بعزتك وقدرتك أن نجبن أو نخدع أو نرضى فى ديننا بالدنية.. أو نشترى بعهدك ثمناً قليلاً..
أيها الناس..
إن الحكمة تكون على قارعة الطريق.. وملقاة فى الآكام.. ولكن أين العين التى تبصر؟!..
إننى أقتدى هنا بالرسول الأعظم محمد بن عبد اللـه (صلى اللـه عليه وآله وسلم).. وأتبع سنته الخالدة إلى يوم الدين.. وأحرضكم على الجهاد..
قال القوى المتين فى محكم كتابه العزيز:
"فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ تَنكِيلاً" [النساء : 84]
إننى لا أتحدث عن سلاح واحد.. أو تقنية جديدة.. ولكن ما أطرحه هنا.. هو فورة أمة مسلمة تناجى ربها وتناشده.. أن يأذن لها بقبولها فى جنده..
وإن جند اللـه هم الغالبون..
وإن جند اللـه هم الغالبون..
وإن جند اللـه هم الغالبون..
فعسى ربى أن يربط على قلوبنا بالإيمان.. ويغرينا بالقوم الظالمين.. ويسلطنا عليهم.. فنكن عذابهم فى الدنيا.. والمعجلين بهم إلى بطن الجحيم.. بمعونته وحده.. وهو القوى المتين..
سبحانه.. سبحانه.. سبحانه..
وأقول لكم فى النهاية..
إن الأمة المسلمة التى ستحرر بيت المقدس.. ستكون هى الرائدة.. لهذه الأمة الإسلامية لفترة طويلة.. بإذن اللـه المنعم الوهاب (سبحانه وتعالى).. فهل تتركوا هذا يتسرب من بين أيديكم..
وعسى أن يكون قريباً.. واللـه قريب الفرج.. ويجعل من بعد كل عسر يسراً..
ملاحظة هامة:
لقد سبق أن نشرت هذه الرسالة فى موضع آخر.. وإننى أعيد نشرها هنا لأننى أرى أن باكستان قد تكون تتعرض لحرب استخباراتية رهيبة تهدف للحيلولة دون حصولها على التكنولوجيا.. وتمزيقها.. وتدمير قدراتها العسكرية.. لا قدر اللـه الرحمن الرحيم (سبحانه وتعالى).. وإننى أنصحكم بدفع الأمور للأمام.. والوثوب وثبات الأسود لنطاقات لا يتخيل أعداء الإسلام قدرتكم على تحقيقها.. بمعونة ملك الملوك (سبحانه وتعالى) .. هذا على ما يبدو هو السبيل الوحيد لإنقاذ باكستان.. انطلقوا بكامل قواكم العسكرية لريادة الأمة الإسلامية.. إنها نصيحة صادقة.. وليست دعوة لمغامرة!.. واحذروا التسويف فإنه قد يعقبه تآكل قدرات بلادكم من عدة أطراف.. وهو ما لا يمكن أن يتمناه مسلم!..
إن فئات قليلة من المقاتلين الباكستانيين المسلمين أثبتت قدرتها على محو عواصم بأكملها.. بقدرة اللـه المتين (سبحانه وتعالى).. فهل تتركوا هذه القوة تنزوى وتتآكل وتتفتت وأنتم حتى لا تعلمون من أين تأتى الضربات؟!.. أين عزم الرجال يا أهل باكستان المؤمنين؟!!!..
ألا هل بلغت.. اللهم فاشهد..
واللـه (سبحانه وتعالى) من وراء القصد.. وهو يهدى السبيل..
واللـه غالبٌ على أمره ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون
لا حول ولا قوة إلا باللـه العلىّ العظيم
الحمد للـه القوى المتين.. والصلاة والزكاة وأتم التسليم.. على المبعوث رحمة للعالمين.. وهداية للضالين.. ونصرة للمستضعفين.. ومحواً للكفر والكافرين.. محمد بن عبد اللـه النبى الأمى الصادق الوعد الأمين (صلى اللـه عليه وسلم).. وعلى آله وصحبه أجمعين.. ومن اهتدى بهداه.. واستن بسنته إلى يوم الدين.. اللهم جازه عنا كخير ما جزيت نبياً عن أمته..
ثم أما بعد..
أدعو اللـه العظيم (سبحانه وتعالى) أن يحفظ شعب باكستان.. وسائر المسلمين.. ويوفقنا جميعاً لما فيه الخير والرشاد..
لا أستطيع أن أصف لكم مدى سعادتى عندما أسمع أن المسلمين حازوا تكنولوجيا حديثة أو سلاحاً جديداً.. بمعونة الحكيم الخبير (سبحانه وتعالى)..
أكرر دعوتى لكم بملء الفراغ الذى تستطيعون أن تملؤه بتوفيق من القوى المتين (سبحانه وتعالى).. وأن تصبحوا خير مدد من المسلمين للمسلمين فى هذا الزمان لأمتنا الإسلامية العظيمة التى تحتاج إلى قوة نووية إسلامية تشكل لها داعماً مسلماً فى حربها ضد حزب الشيطان العالمى.. الذى ما ترك بلداًَ مسلماً إلا ووضعه فى جملة أعدائه وتآمر عليه.. فى السر أو فى العلن..
إننى متأكد من أن باكستان يمكنها أن تفعل الكثير لهذا الدين العظيم.. كما يمكنها أن تحصل على الكثير من الفوائد والمنح.. فى الدنيا والآخرة.. بمعونة رب العالمين (سبحانه وتعالى).. الذى يداه مبسوطتان بكل خير..
وهو يحب المتوكلين..
ضعوا ثقتكم فى رب العالمين (سبحانه وتعالى)..
والحكمة من أنكم تجدون معسكر الكفر العالمى أعلى تسليحاً فى فترات كثيرة من تاريخ الإسلام.. واللـه (سبحانه وتعالى) أعلى وأعلم.. هى أن اللـه (سبحانه وتعالى) يريد أن يرى الظالمين والعالم كله أن جنده هم الغالبون.. بفضل إيمانهم وحسن ظنهم به.. وصدق توكلهم عليه.. فينصرهم.. ويتخذ منهم شهداء يخلدون فى جنات النعيم.. وأن الطفرة التسليحية لا تشكل العنصر الفارق.. برغم حرص الإسلام على أن تقوم الأمة الإسلامية بشأن الإعداد بكل ما أمكن لملاقاة الكفار..
قال ملك الملوك (سبحانه وتعالى):
"فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو اللّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ" [البقرة : 249]
وفى موضع آخر من كتاب اللـه العظيم:
"قَالَ رَجُلاَنِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ" [المائدة : 23]
فإن قبلتم منى النصيحة.. فإنى أنصحكم بأن تنظروا إلى بيت المقدس..
لو كان الأمر لى ما ترددت لحظة واحدة فى تجهيز جيش ضخم.. لتحرير المسجد الأقصى بشكل عاجل.. ولتوجهت إليه منسالاً صاعقاً قدر ما يسمح لى ربى من حول وقوة وبأس.. ولأغلقت أذنى عن كل تهديد.. وما نظرت خلفى..
لأن اللـه (سبحانه وتعالى) يقول فى محكم كتابه:
"سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ" [الإسراء : 1]
فهل فى ظنكم يضيع اللـه (سبحانه وتعالى) جيشاً مؤمناً يعقد العزم والعزيمة على تحرير هذه البقعة المباركة؟!..
اللهم إنا نعوذ بعزتك وقدرتك أن نجبن أو نخدع أو نرضى فى ديننا بالدنية.. أو نشترى بعهدك ثمناً قليلاً..
أيها الناس..
إن الحكمة تكون على قارعة الطريق.. وملقاة فى الآكام.. ولكن أين العين التى تبصر؟!..
إننى أقتدى هنا بالرسول الأعظم محمد بن عبد اللـه (صلى اللـه عليه وآله وسلم).. وأتبع سنته الخالدة إلى يوم الدين.. وأحرضكم على الجهاد..
قال القوى المتين فى محكم كتابه العزيز:
"فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ تَنكِيلاً" [النساء : 84]
إننى لا أتحدث عن سلاح واحد.. أو تقنية جديدة.. ولكن ما أطرحه هنا.. هو فورة أمة مسلمة تناجى ربها وتناشده.. أن يأذن لها بقبولها فى جنده..
وإن جند اللـه هم الغالبون..
وإن جند اللـه هم الغالبون..
وإن جند اللـه هم الغالبون..
فعسى ربى أن يربط على قلوبنا بالإيمان.. ويغرينا بالقوم الظالمين.. ويسلطنا عليهم.. فنكن عذابهم فى الدنيا.. والمعجلين بهم إلى بطن الجحيم.. بمعونته وحده.. وهو القوى المتين..
سبحانه.. سبحانه.. سبحانه..
وأقول لكم فى النهاية..
إن الأمة المسلمة التى ستحرر بيت المقدس.. ستكون هى الرائدة.. لهذه الأمة الإسلامية لفترة طويلة.. بإذن اللـه المنعم الوهاب (سبحانه وتعالى).. فهل تتركوا هذا يتسرب من بين أيديكم..
وعسى أن يكون قريباً.. واللـه قريب الفرج.. ويجعل من بعد كل عسر يسراً..
ملاحظة هامة:
لقد سبق أن نشرت هذه الرسالة فى موضع آخر.. وإننى أعيد نشرها هنا لأننى أرى أن باكستان قد تكون تتعرض لحرب استخباراتية رهيبة تهدف للحيلولة دون حصولها على التكنولوجيا.. وتمزيقها.. وتدمير قدراتها العسكرية.. لا قدر اللـه الرحمن الرحيم (سبحانه وتعالى).. وإننى أنصحكم بدفع الأمور للأمام.. والوثوب وثبات الأسود لنطاقات لا يتخيل أعداء الإسلام قدرتكم على تحقيقها.. بمعونة ملك الملوك (سبحانه وتعالى) .. هذا على ما يبدو هو السبيل الوحيد لإنقاذ باكستان.. انطلقوا بكامل قواكم العسكرية لريادة الأمة الإسلامية.. إنها نصيحة صادقة.. وليست دعوة لمغامرة!.. واحذروا التسويف فإنه قد يعقبه تآكل قدرات بلادكم من عدة أطراف.. وهو ما لا يمكن أن يتمناه مسلم!..
إن فئات قليلة من المقاتلين الباكستانيين المسلمين أثبتت قدرتها على محو عواصم بأكملها.. بقدرة اللـه المتين (سبحانه وتعالى).. فهل تتركوا هذه القوة تنزوى وتتآكل وتتفتت وأنتم حتى لا تعلمون من أين تأتى الضربات؟!.. أين عزم الرجال يا أهل باكستان المؤمنين؟!!!..
ألا هل بلغت.. اللهم فاشهد..
واللـه (سبحانه وتعالى) من وراء القصد.. وهو يهدى السبيل..
واللـه غالبٌ على أمره ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون
الصقر الأخضر- عضو جديد
- عدد الرسائل : 76
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 24/03/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى