منتديات با?ستان
أهلاً بك معنا
كنت عضو فتفضل بتسجيل دخولك
إن كنت غير مسجل فتفضل بالتسجيل معنا
نتمنى لك أطب الأوقات معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات با?ستان
أهلاً بك معنا
كنت عضو فتفضل بتسجيل دخولك
إن كنت غير مسجل فتفضل بالتسجيل معنا
نتمنى لك أطب الأوقات معنا
منتديات با?ستان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

"الأسد الصغير" يعيد ذكريات أبيه ويؤقت للقصف تزامناً مع اسرائيل

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

"الأسد الصغير" يعيد ذكريات أبيه ويؤقت للقصف تزامناً مع اسرائيل Empty "الأسد الصغير" يعيد ذكريات أبيه ويؤقت للقصف تزامناً مع اسرائيل

مُساهمة من طرف بنت پاكستان السبت أغسطس 20, 2011 7:56 am

غزة واللاذقية اليوم مسرحان مستحدثان لسيناريو متكرر... فتزامن قصف الدبابات والمدافع السورية لأحياء في اللاذقية مع القصف الاسرائيلي على غزة، يعيد شريط الذاكرة الى أحداث مطلع الثمانينات حين تزامن هجوم الجيش السوري على حماة والمخيمات الفلسطينية فيما الجيش الإسرائيلي يرسل المقذوفات إلى لبنان.

سطام الرويلي من الرياض:
يعيد التاريخ نفسه، في أحيان كثيرة، وهذه الأيام يتولى الرئيس السوري بشار الأسد إعادة تاريخ أبيه في قصف بعض المدن السورية بالتزامن مع القصف الإسرائيلي لغير مكان في المنطقة العربية.

الأخبار من سوريا تقول بأن الدبابات والمدافع السورية تقصف أحياءً في اللاذقية، ويتزامن ذلك مع قصف إسرائيلي على غزة في فلسطين، وهو سيناريو يتكرر لأحداث مطلع الثمانينات الميلادية عندما تزامن هجوم الجيش السوري على حماة والمخيمات الفلسطينية فيما الجيش الإسرائيلي يرسل المقذوفات إلى لبنان، طبعاً مع الفارق الكبير في عدد الضحايا الذين يسقطهم الجيش السوري أضعاف ماتفعله الآلة العسكرية الإسرائيلية.

النظام السوري كما يقول المراقبون وشهود العيان لم يستخدم منذ بداية الاحتجاجات خراطيم المياه والرصاص المطاطي.. وليس لديه الا الرصاص الحي الذي سقط ضحيته الى الان اعداد كبيره تدخل مرشحة إلى الصفر الرابع في خانة الآلاف، حسب تقدير المنظمات المحليه كالمرصد السوري لحقوق الأنسان والمنظمات العالمية كمنظمة العفو الدوليه و هيومن رايتس.

وترى المعارضه السورية بكل أطيافها في الداخل والخارج ان مطية "الممانعة" و "المقاومة" سقطت إلى الأبد بعد أن اتضح لهم جلياً أن دور الجيش السوري المهادن للجار الإسرائليل لأربعة عقود، ليس إلا آلة لقمع وإسكات كل صوت معارض ينشد التحديث والحرية.

وقال مثقف سوري معارض في الخارج "حتى الذي لايرى ولا يسمع يستشعر ان هناك تناغم ومصير مشترك بين العدو والمقاوم" وأضاف المثقف الذي فضل عدم ذكر اسمه أن "النظام السوري عاش لأكثر من 40 عاماً جاثماً على صدور السوريين بالنار والحديد مستمدا استمراره من كذبة المقاومة لعدو لم يطلق عليه رصاصة واحدة حتى لو كانت طائشة وغير مقصوده... بل وحتى مع هذه الأحدا ث والفوضى.. بقي النظام السوري حارسا للحدود مع اسرائيل وخير شاهد على كلامي هو تصريح رامي معلوف عندما ربط امن اسرائيل ببقاء النظام".

ومن المعروف ان الحدود السورية الإسرائيلية لم تشهد حربا مباشرة فيما بينهما منذ حرب 1973.

و بعد أن اندلعت الثورة السورية إثر مظاهرة محدودة فى الخامس عشر من أبريل الماضى، ثم انتقلت كالهشيم فى الرياح لتعم أنحاء سوريا، وفي بداية الأحتجاجات اتهم السفير السورى/ سامى الخيامى، فى لندن إسرائيل بأنها وراء هذه الثورة، ما جعل الكثير من مناوئي النظام السوري يقولون أن تصريح السفير يدل دلالة واضحه على ان النظام السوري كان يريد ان يستدر ويهيج العواطف ليعطي لنفسه الحق بقمع الاحتجاجات و كيف( لا يقمع) واسرائيل تحيك ضده المؤامرات حسب وجهة نظرهم..

ويقول المعارضون السوريون إن مايدعم وجهة نظرهم هو فتور الولايات المتحدة الأميركية في غالب مراحل الثورة وعدم جديتها في إدانة النظام السوري على عكس المواقف السابقه للأدراه الأميركية من الثورات العربيه اللتي سبقت احداث سوريا .. وهذا الموقف أكد لمن كذب ممانعة النظام السوري انها ليست الا قناع سقط ولن يستطيع النظام السوري ان يلبسه ثانياً.

ويرى البعض ان من يبحث بالسياسة الاسرائيله ويتابع تصاريح الساسة الاسرائيلين يجد ان اسرائيل حريصة على استمرار نظام الممانعة الوادع عليها والأسد على شعبه.. ويدللون على ذلك بأن إسرائيل لم تستغل أحداث سوريا بأي شكل من الأشكال ان كانت حقاً ترى ان هذا النظام يشكل خطرا على امنها فتلك فرصتها.. ويرون ان هناك اجماع في اسرائيل على ان بقاء الاسد الأضمن لأمن اسرائيل. ويؤكدون ان اصرار الشعب السوري على الخلاص من هذا النظام سيجبر اسرائيل ان تهيئ نفسها الى مرحلة مع بعد بشار واللتي لايستطيع الاسرائيلييون التكهن حيالها..

والأخبار من داخل اسرائيل تقول بأن الدولة العبرية باتت مقتنعه من سقوط بشار، وبحسب آخر التصاريح التي صرح بها قادة إسرائيليون، ومن ذلك ماقاله وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك، عندما قال إن مصير الرئيس السوري بشار الأسد «بات محسوماً» وأنه لم يعد شريكاً لمفاوضات محتملة لتسوية الصراع الإسرائيلي - السوري. وأضاف "بما يشبه النصيحة"، أن الرئيس السوري يواجه معضلة «فإذا توقف اليوم عن استخدام القوة فسيُنظر اليه على أنه ضعيف وستتم الاطاحة به" وأضاف باراك "في حال واصل النظام السوري القمع فسيكون أعنف وستحدث انشقاقات في الجيش أيضاً، في رأيي لقد حسم مصيرة".


وتأتي تصريحات باراك بعد ايام قليله من تقرير نشرته صحيفة (هارتس) العبرية، ان تقديرات الأجهزة الأمنيه الأسرائيله تقود الى ان النظام السوري لن يستطيع الصمود وسينهار تحت ضغط المتظاهرين. ووفق مصدر امني كبير(يرجح انه رئيس هيئة اركان الجيش الجنرال بيني غانتس) فإن نفوذ الأسد بدا يضعف.. فانه قد يصمد لأشهر او لسنه لكن نظامه لن يقدر على استعادة قوته، وزاد أن حكم عائلة الأسد الذي استمر لمدة أربعين عاماً «يبدو أنه في طريقه إلى الزوال».


ورأى المسؤول العسكري أن «مواصلة النظام السوري استخدام العنف لقمع التظاهرات ستسرّع سقوطه». وأضاف أن «الأسد نفسه لا يعرف كيف ستبدو سورية في نهاية هذا الأسبوع، أو الأسبوع المقبل. وهذا الغموض يثير قلقه وقلقنا".
بنت پاكستان
بنت پاكستان
مدير الموقع

انثى عدد الرسائل : 19524
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالبة علم/ زوجة / أم
تاريخ التسجيل : 02/01/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

"الأسد الصغير" يعيد ذكريات أبيه ويؤقت للقصف تزامناً مع اسرائيل Empty رد: "الأسد الصغير" يعيد ذكريات أبيه ويؤقت للقصف تزامناً مع اسرائيل

مُساهمة من طرف محمد بن عبدالعزيز. السبت أغسطس 20, 2011 5:25 pm

فعلاً

تقبلين مروري
محمد بن عبدالعزيز.
محمد بن عبدالعزيز.
أفضل عضو لشهر أغسطس 2011م
أفضل عضو لشهر أغسطس 2011م

ذكر عدد الرسائل : 298
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 20/07/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

"الأسد الصغير" يعيد ذكريات أبيه ويؤقت للقصف تزامناً مع اسرائيل Empty رد: "الأسد الصغير" يعيد ذكريات أبيه ويؤقت للقصف تزامناً مع اسرائيل

مُساهمة من طرف بنت پاكستان السبت أغسطس 20, 2011 7:55 pm

نسأل الله أن يلطف بهم
بنت پاكستان
بنت پاكستان
مدير الموقع

انثى عدد الرسائل : 19524
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالبة علم/ زوجة / أم
تاريخ التسجيل : 02/01/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

"الأسد الصغير" يعيد ذكريات أبيه ويؤقت للقصف تزامناً مع اسرائيل Empty رد: "الأسد الصغير" يعيد ذكريات أبيه ويؤقت للقصف تزامناً مع اسرائيل

مُساهمة من طرف بنت پاكستان الإثنين سبتمبر 05, 2011 3:27 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تعيينهم مستشارين قبل عملية عسكرية متوقعة
بنت پاكستان
بنت پاكستان
مدير الموقع

انثى عدد الرسائل : 19524
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالبة علم/ زوجة / أم
تاريخ التسجيل : 02/01/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى