ماذا تعني لك المرأة أيها الرجل؟؟؟؟

لكي نكون صادقين مع انفسنا ونكتب ما في قلبنا

لنقول بسم الله الرحمن الرحيم

1- المرأة تمثل شي غالي جدا ومهم جدا للرجل .. وحقا كنت ارى نفسي سابقا كيف كنت اقول (اني لا اريد الزواج) وانظر بتعجب واستغرب لمن يقول لا اريد الزواج ؟؟
يعني المرأة اذا دخلت في حياتك وانت تحبهاوتتزوجها على سنة الله ورسوله فهذا يعني شي كبير ورائع جدا جدا جدا


ويكفي ان تكون المراة هي المسؤولة عن بناء المجتمعات ... وهي المسؤولة عن ولادة الاجيال المنشودة لهذا الدين .. وان المرأة المسؤولة الكبرى عن تربية الاولاد في البيت ولا يخفى دورها في المجتمعات وعلى رأسها المجتمع الاسلام الذي حفظ لها هيبتها وجمالها لزوجها

فالمجتمع الجاهلي كان مجتمع شرف ... لكن لا حقوق لها


والمجتمع الغربي مجتمع فيه المرأة محفوظة الحقوق ... ولكن لا شرف لها

اما المجتمع الاسلامي الذي يجب ان نحمد الله على كوننا منه .. حفظ الشرف والحقوق للمرأة

2- طموح المرأة كطموح الرجل .. وان كانت المرأة مقيدة اكثر في طموحها .. لان ربما طموحها يقف عقبات في وجه بيتها وزوجها وواجباتها للزوج والاولاد ... فالطموح يجب ان يكون قياسي للعقل .. وان لا يكون بعيد المدى اقرب للمحال في مجال التحقيق... ونحن كعوائل اسلامية .. يجب ان تكون طموح المرأة منضبط للعقيدة الاسلامية ... حتى لا تكون كالمرأة الغربية التي لا شرف لها ولها حقوق .. وستقولين ربما ان ليس بالضرورة ان تكون لا شرف لها في حال عملها حسب طموحها .. ولكن هذا كما اقول سيسبب اضرار بالعائلة والمجتمع كنظرة بعيدة

1- المرأة طموححها ان تبقى دكتورة كبيرة في عملها .. وافق الزوج واصبحت دكتورة ؟؟ طيب كم من وقتها ستصرفه في عملها ؟؟ النهار كله في المستشفى العام ؟؟ المغرب وقبل العصر في العيادة الطبية ؟؟ الليل فقط ما يكون جامع للرجل والمرأة ؟؟ طيب تربية الاولاد ؟؟ من يربيهم ؟؟ اذا سيؤدي هذا الى جيل لا يكتمل له الحنان من الابوين (الذي تتحمل ثلاث ارباعه بل يزيد عن هذا من المرأة )

المرأة تتوسل لمديرها كي يمنحها اجازة ؟؟ وتسميه بالدكتور (واحترامات له وتكو كالخاتم بيده محاولة ارضائه)

اما مع زوجها فربما تزأر بوجهه .. انا دكتورة وانا لدي شهادة .. الخ
ربما الشهادة تكون سبب في تفريق العائلة ... وهي ان المراة تبدأ تشعر انها لا حاجة لها بالزوج في حال حصول مشاكل لا سمح الله بهذا ؟؟
لان لها مرتب خاص وعمل خاص ؟؟ اما في حال كونها زوجة وزوج .. او كلامها ستقول ان طلقني او طلقته فمن لي ؟؟ ومن للاولاد وكيف سأعيش

فهذا ما قصدته ان الطموح يكون منضبط بالشريعة وبالمدى المعقول

3- الدموع مختلفه .. فمنها دموع الفرح .. ومنها الخوف ؟؟ ومنها الحزن ؟؟ومنها الخنقة للحالة النفسية ؟؟؟ فكل دمع ولها حالة خاصة من المعاملة فأي دمع تقصدين ؟؟؟؟ .. ولكن لاكون صادق انا لا اتمنى ان تذرف دمعة من زوجتي ان شاء الله بسببي

4- اعتقد ان هذا الامر يجب ان يكون من المسلمات .. يعني امر لا حوار فيه لقد انتهى ..فكيف يقبل الرجل ان لا يكون وفي مع زوجته ؟؟؟ وان لم يكن وفي مع زوجته كيف يأمن ان تكون زوجته وفية معه ام لا فالعلاقة بينهم طردية ..
ولا يجد راحة الا بالصدق وطبعا كل رجل على ما تربى عليه وتعلم عليه ..فهذا الجواب يعتمد عن كيفية زواج الرجل بالمرأة وهل هي نمت عن علاقة قوية؟؟ ام هذا السؤال سيكون في ليلة الزواج في حال تزوجها دون علاقة قوية ؟

فلكل حادث حديث .. والصدق كما قال صلى الله عليه وسلم يهدي الى البر .. فلماذا اكذب على زوجتي وما الفائدة منه ؟؟ ولماذا افقد الاخلاص والوفاء مع الزوجة التي تكون مكملة للبيت معك ؟؟؟ فأذا لم تكن مخلصا فالبيت مبني على الشك والريبة


5- ماذا تريد مني (ابتسامة) فلكل مرأة رؤيتها وفكرها ... فهل تستطيعين الاجابة ماذا يريد الرجل منك ؟؟

فهناك امور مشتركة للجميع يتفق عليها ان كان هذا سؤالك فهي

1- تريدك ان تكون صادقا
2- محبا ومخلصا
3- زوجا واخاا وابا تلجئ اليه في ظروف حزنها وبعدها عن اهلها
4- ان تعطيها من وقتك ما تستحقه ..
5- تحفظ كرامتها وتصونها وترفع رأسها
6- ان تساعدها في تحقيق اهدافها (المعقولة كما ذكرت)

7- تكون داعما لها ومشجعا لها .. وربما تتقبل البعض من النصح ...................

وهناك نقاط كثيرة جدا بهذا المجال ولا املك الوقت لكتابتها

وردة البنفسج كتب:جزاك الله يا اخي خير الجزاء
وجعل مثواك الجنة
5- ماذا تريد مني (ابتسامة) فلكل مرأة رؤيتها وفكرها ... فهل تستطيعين الاجابة ماذا يريد الرجل منك ؟؟
هل السؤال موجه لي انا؟
ادا كان موجها لي سارد{ بصراحة لم افكر بشئ كهدا من قبل
ادا لا استطيع الاجابة ولا اريد الاجابة اساسا }

فهل عرفتي اين هي المشكلة يا اختنا الفاضلة .. انتي تسألين ولا تعرفين اجابة عن اسئلتك !!!

فهذا يدل عن مشكلة المفروض ان تكوني على معرفي .. فأن لم تكوني معرفة ما يحتاجه الزوج منك (سواء كنتي متزوجة ام لا ) ان كنتي فنسأل الله ان يوفقك في حياتك الزوجية وان لم تكوني فرزقك الله بزوج صالح يخشى الله ويرعاك

المراء هي امي هي اختي هي زوجتي هي بنتي فل اخير هي دنياتي

وردة البنفسج كتب:شكرا على مشاركتكم
لم تكوني فرزقك الله بزوج صالح يخشى الله ويرعاك
(انا اكره الزواج)
جزاك الله خير

اذا كنتي تكرهين الزواج ولا تريديه .. ولا تعرفين حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في الدعوة لامة الاسلام للزواج والنكاح وانتي في ارض اسلامية فتلك مصيبة


وان كنتي تعرفين وتقولي هذا فالمصيبة اعظم ..

وحث الرسول صلى الله عليه وسلم بزيادة النسل . فبهم(نسل المسلمين) يباهي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة ويباهي بعددنا

اما كرهك للزواج فهذا يعود لاسباب وليس كره ذاتي .. فربما الاسباب قد غلبط الدليل في الاقول ...
فأخذتي بالاسباب وتركتي البحث عن الدليل في هذه الاقول


واخذتي القشور ..... وتركتي اللب والبذور


ومن الله التوفيق ان شاء الله لك ولسائر المسلمين والمسلمات

أخي محب محمد بن القاسم جزاك الله خيرا على التوضيح والتفكير السليم وأكثر من أمثالك ..
بصراحه أعجبني الفرق بين المرأه في الجاهليه والإسلام وبين المرأه الغربيه..
وأختي وردة البنفسج أتمنى أن تكوني فهمتي ما يقصده الأخ ويكفي نقاش لهالحد..

وردة البنفسج كتب:جزاكم الله خير
لكن انا ما كان قدي النقاش في هذا
الموضوع اساسا
انا اعتذر اذا اخطئت في شئ
اسفة

!!!
ليس الصواب فيما قلتيه !! يعني انتي فتحتي موضوع وجالسة تسألين الاعضاء وحينما يسألك نفس اسألتك تقولين لا اعرف الاجابة !!!

وليس المشكلة في انك لا تجيبين او لا تعرفين الاجابة ولكن المشكلة في انك تتركين الموضوع وتعتذرين لمجرد رأي
فهذا تاثيره سيئ عليك يا اختنا بارك الله فيك
واتمنى منك ان تقبلي هذه الهدية مني لك ولكل الاخوة والاخوات في الشبكة

كتاب الانشراح في اداب النكاح ... للشيخ المحدث ابو اسحاق الحويني حفظه الله وشفاه
http://www.al-heweny.info/al2nshra7.pdf

والكتاب يتكلم عن كيفية اختيار الزوجة وكيف تختارين الزوج

وما هو المباح لك وله (قبل الخطوبة) وكيف تتصرف وكيف تفعل
وكيف تحدد الزوجة او الزوج ... وما هي الامور المطلوبة من الزوجة والامور المطلوبة والواجبة على الزوج


... كتاب ان شاء الله ينفعك وينفع الاخوة والاخوات

وجزاك الله بالمثل

الزواج سكنٌ للرُّوح، سعادةٌ للقلب، وراحةٌ للنفْس.



هو إشباعٌ للفِطرة والغريزة التي وضعَها الله فينا لنعمِّر الأرض ونحقِّق معنى الخِلافة فيها، هو ليس إشباعًا للغريزة الجنسيَّة فقط كما يظنُّ الكثيرون؛ وإنَّما إشباعٌ لرغبات الجسَد والروح والقلب والعاطِفة، إشباع لغريزة الأمومة والحاجَة للاهتمام وتحقيقِ الذات.



تأمَّلي قوله - تعالى -: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم: 21].



يقول القرطبيُّ في تفسير هذه الآية:

"المودَّة والرحمة عَطْفُ قلوبهم بعضهم على بعض، وقال السُّدي: المودَّة؛ أي: المحبَّة، والرحمة؛ أي: الشفقة، ورُوي معناه عن ابن عبَّاس قال: المودَّة: حبُّ الرجل امرأته، والرحمة: رحمتُه إيَّاها أن يصيبَها بسوء".



والبغويُّ يقول في تفسيره:

"خلق حواء مِن ضلع آدم ﴿ لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ﴾؛ أي: جعَل بيْن الزوجين المودَّة والرحمة فهما يتوادَّان ويتراحمان، وما شيء أحبَّ إلى أحدهما مِن الآخر من غير رحِم بينهما، ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ في عظمةِ الله وقُدرته".



أما سيِّد قطب - رحمه الله - فإنَّه يُرينا هذه الآيةَ مِن منظور نفسي وعاطفي، حيث يقرِّب لنا معنى الزواج والهدَف الإنساني وراءَه، وذلك حين يقول:

"والناسُ يعرِفون مشاعرهم تُجاه الجِنس الآخر، وتشغل أعصابهم ومشاعرهم تلك الصِّلة بيْن الجِنسين; وتدفَع خطاهم، وتحرِّك نشاطَهم تلك المشاعر المختلفة الأنماط والاتِّجاهات بيْن الرجل والمرأة.



ولكنَّهم قلَّما يتذكَّرون يدَ الله التي خلقت لهم مِن أنفسهم أزواجًا، وأودعتْ نفوسهم هذه العواطِف والمشاعِر، وجعلتْ في تلك الصِّلة سكنًا للنفس والعصب، وراحةً للجسم والقلب، واستقرارًا للحياة والمعاش، وأُنسًا للأرواح والضمائر، واطمئنانًا للرجل والمرأة على السواء.



والتعبير القرآني اللَّطيف الرَّفيق يصوِّر هذه العلاقة تصويرًا موحيًا، وكأنَّما يلتقط الصورةَ من أعماق القلْب وأغوار الحس: ﴿ لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا ﴾، ﴿ وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ﴾، ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ فيُدركون حِكمةَ الخالق في خَلْق كلٍّ مِن الجنسين على نحوٍ يجعله موافقًا للآخَر، ملبيًا لحاجته الفِطرية: نفسيَّة وعقليَّة وجسديَّة، بحيث يجِد عنده الراحةَ والطُّمأنينة والاستقرار; ويجِدان في اجتماعهما السكنَ والاكتفاء، والمودَّة والرحمة؛ لأنَّ تركيبهما النفسي والعصبي والعُضوي ملحوظٌ فيه تلبية رَغبات كلٍّ منهما في الآخَر، وائتلافهما وامتزاجهما في النهاية لإنشاءِ حياة جديدة تتمثَّل في جيلٍ جديد".



عزيزتي:

الزَّواج حياةٌ كاملة نحياها مع شخصٍ آخر، هذا الشخص يكون لنا كما قال الشاعر:



أَنَا مَنْ أَهْوَى وَمَنْ أَهْوَى أَنَا نَحْنُ رُوحَانِ حَلَلْنَا بَدَنَا فَإِذَا أَبْصِرْتَنِي أَبْصَرْتَهُ وَإِذَا أَبْصَرْتَهُ أَبْصَرْتَنَا



الحياة يا عزيزتي، لم يكُن يومًا لها وجهٌ واحد، ولن يكون؛ هي متعدِّدة الأوجه ومتغيِّرة الفصول، تارةً تكون مبهجةً سعيدة، وتارةً تصبح كئيبةً حزينة تُحيطنا بالقلق والخوف، والزَّواج يا عزيزتي له هذه الأوجهُ، ولكن المودَّة والرحمة التي وضَعها الله بيْن الزوجين هي التي تُساعدهما على تخطِّي الأيَّام الصعبة والمشكلات بينهما؛ لأنَّ هدفهما مِن الزواج أسْمَى مِن هذه المشكلات، وأكبر مِن تلك المصاعِب.



هم يهدفون لعمارةِ الأرض، فالحبُّ والمودة والرأفة تساعدِهم على الصَّبر والتضحية والبذل مِن أجلِ بناء هذه الأُسرة التي ستكون لبنةً في الأمَّة الإسلاميَّة.



معكِ حقٌّ يا عزيزتي، حين تقولين: "لا أستطيع أن أتخيَّل أني سأكونُ مع رجلٍ أجنبي عنِّي، ولا أتخيَّل أنَّ أحدًا سيرى جسَدي ويكون له الحقُّ في ذلك"؛ لأنَّه نابعٌ من حيائك المحمود والمغروس فيكِ، ولكن الزواج الآن ليس كما كان قديمًا، فهو على مراحلَ وخُطوات تُتيح لنا أن نتهيَّأ ونستعدَّ نفسيًّا وجسديًّا لهذه العَلاقة العظيمة، ولهذا الارتباط المقدَّس.



ففي البداية تأتي الأمُّ لتراك، ومِن ثم يأتي الخاطِب ليقابل والدَك أو وليَّك، ومِن ثم إذا كان هناك موافقةٌ مبدئية منكِ عليه، يأتي دَور الرؤية الشرعيَّة، ومِن ثم الخِطبة والعقد وفترة الملكة التي عادةً ما تكون عدَّة شهور تُتيح للخطيبين التعرُّفَ على بعضهما أكثرَ، وتجعل كلَّ واحد منهما يعتاد على الآخَر أكثرَ، ويَزيد مقدارَ الحبِّ في قلْبه لشريكِ حياته، وبعدَها يأتي وقتُ الزفاف بعدَ أن تكوني قد تهيأتِ نفسيًّا وعقليًّا وعاطفيًّا للأمر.



وحتى في يومِ الزفاف وعندَ اللقاء الأوَّل تكون هناك تهيئةٌ للأمر وتمهيد؛ كما قال - تعالى -: ﴿ نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ ﴾ [النساء: 223]؛ وذلك حتى تكونَا مستعدَّيْن نفسيًّا وجسديًّا للأمر، فلا تقلقي أو تنزعجي أو تَخافي عزيزتي.



وسأختم كلامي لكِ هنا بكلماتٍ قليلةٍ وعظيمة للأديب الكبير والعالِم الجليل علي الطنطاوي - عليه رحمة الله - يوضِّح فيها بإيجاز بليغٍ ماهية الزواج وكينونته، حيث يقول:

"الزواجُ صلةٌ دائمة تحتاج إلى رِباط دائم، يقوَى بالملامسة ويشتدُّ، ولا يزداد على الأيام إلا قوَّةً وإحكامًا، ولا يصح أن يُبنَى الزواج على الحبِّ وحده إلاَّ إنْ صح أن تُبنى العمارة الضخمة على أساسٍ مِن الملح في مجرَى الماء، إنَّما يتم الزواج على التوافُق في التفكير والسلوك والوضع الاجتماعي والحالة الماليَّة، وبعدَ هذا كله تأتي العاطفةُ فينظر إليها وتنظُر إليه".



أخيرًا يا عزيزتي، ذكِّري نفسكِ بأهدافِ الزواج، وفكِّري في الجوانبِ الأخرى له بعيدًا عن هذا الجانب، ولا تَشعري بأنَّه أمرٌ سيِّئ ومزعج، بل هو أمرٌ طبيعي يحصُل بين كلِّ زوجين في هذه الدنيا.



دائم إجل دنياك في قال الله وقال رسوله .

وعذرا على الاطاله ودمتم .

شكرا لك أخي
إضافه قيمه..

واااال كل ذي رودو وشروح طويلة
ياجماعة البنت صغيرة
وكل عمر وله أحكامه

طبعًا كلامي لا يتعبر معارضة بل هذا رأي فهي لا تفكر في الزواج حالياً ولا تحبه وهذا شي طبيعي

والتفكير في الزواج يأتي في وقته

1- المــــــــــــرأة
المرأة هي الجزء الثاني من الإنسان هي الجزء الأثمن والأضعف لذلك نرى الرجل هو من يحميها .

2- طموح المرأة
على عيني وراسي فقط أن لا يخرجها عن ماهيتها .


3- دموع المرأة
دموع المرأة هي هزيمة الرجل فالمرأة إذا دمعت لأمر بسبب الرجل الذي معها يعني ذلك أن الرجل ناقص أما باقي الدموع فبصراحة دوعها غالية إلا دموع التماسيح ويا كثرتها .

4- مطالبة المرأة منك أن تكون لها وفيا مخلصاً طول العمر .....!!!!

الإخلاص والوفاء إن أتى بطلب فذلك لا يعني إخلاص ووفاء في نظري بل هو إشباع رغبة الوفاء والإخلاص يجب أن يكون في كل الناس نساء ورجال ولا يظهر بطلب بل يجب أن يكون أصل في كل التعاملات .

5- ماذا تريد منك ؟؟؟
بصراحة أحس إنها تبغى كل شي

محب محمد بن القاسم كتب:

وردة البنفسج كتب:جزاك الله يا اخي خير الجزاء
وجعل مثواك الجنة
5- ماذا تريد مني (ابتسامة) فلكل مرأة رؤيتها وفكرها ... فهل تستطيعين الاجابة ماذا يريد الرجل منك ؟؟
هل السؤال موجه لي انا؟
ادا كان موجها لي سارد{ بصراحة لم افكر بشئ كهدا من قبل
ادا لا استطيع الاجابة ولا اريد الاجابة اساسا }

فهل عرفتي اين هي المشكلة يا اختنا الفاضلة .. انتي تسألين ولا تعرفين اجابة عن اسئلتك !!!

فهذا يدل عن مشكلة المفروض ان تكوني على معرفي .. فأن لم تكوني معرفة ما يحتاجه الزوج منك (سواء كنتي متزوجة ام لا ) ان كنتي فنسأل الله ان يوفقك في حياتك الزوجية وان لم تكوني فرزقك الله بزوج صالح يخشى الله ويرعاك

الصراحة اعجبني ردك اخوي محب محمد القاسم الاخت شلون تنزل مواضيع وهي ماتعرف الرد

لا وتقول اكره الزواج


شكلها للحين صغيرة على هالمواضيع


ارجو منكي اختي الفاضلة مراجعة المواضيع جيدة قبل تنزيلها في المنتدي


غريبة نزلت موضوع وماعرفت رد الفعل

من هي المرأة ... ؟
هي الأم .. والأخت .. والزوجة .. والإبنة ...
هي أيضاً .. الخليلة .. والحبيبة .. والطبيبة .. والأديبة .. والفنانة ..
هي الحاكمة المسيطرة أحيانا ً.. وهي المُسيطر عليها نادراً..
هي اللغز الواضح .. والجلاء الغامض .. والطلسم الذي يُفك ..
هي الأسطورة الواقع حقيقتها .. والخرافة المؤكد وجودها ..
هي المغزى الذي لا يحتاج إلى تفسير .. والمبهم الذي لا يفتقر إلى تعليل
هي التيه الذي لا يعوزه دليل .. والمخلوق الذي نزلت سورة بإسمه في محكم التنزيل ..
هي رمز الجمال .. مذاق الحب .. لذة الشوق .. فرحة القلب ..
نشوة النفس .. أنشودة الفؤاد .. غذاء الروح ..
هي بحر بلا قرار .. سِحر كله أسرار .. قمر الليل .. شمس النهار ..
العيون تحملق فيها .. والقلوب تتعلق بها ..
والعقول تقتفي آثارها .. والأرواح تحنّ إليها ..
يقترب منها الرجل بين الحيرة والإطمئنان .. والشك واليقين .. والتردد والإقدام .. والقلق والسكون ..
المرأة هي التي لعبت بعقول أعتى الجبابرة .. وأسرت بحبها أقوى الملوك والقياصرة ..
المرأة هي التي هزّت المهد بيمينها .. وزلزلت العالم كله بيسارها ..
المرأة هي التي حطّمت معظم القِيم والتقاليد .. وفتنت الرجال حتى صاروا لها عبيد ..
المرأة هي التي وهبت كثيراً لمن لا يستحق عطائها ,, إلا أنها تحبه وتعشقه بلا حدود ..
وحرمت حبيباً بذل من أجلها المال والصحة والحياة ,, إلا أنها لا ترغبه خلاً ودوداً ..
المرأة هي التي رُفعت لها هامات .. وأُحنيت لها رؤوساً ..
المرأة هي التي طاشت با العقول .. وسكنت النفوس ..
المرأة هي التي روّضت الوحوش .. وسيطرت على العروش ..
المرأة هي الناعمة , الرقيقة , القادرة , الضعيفة , اللطيفة , العنيفة ..
المرأة هي التي أيقظت في القلوب أرقى معاني الحب .. وحركت في النفوس أحطّ أنواع الشهوات ..
المرأة هي التي أضفت على الإنسانية أسمى آيات الحنان في الأرواح ..

ونظرت إلى المعذبين من أجلها نظرة إستخفاف , وإرتياح ..
المرأة هي التي لم تخلق إلا لنُحس بجمال الطبيعة الخلاب .. ولنسموا بروح الحياة ..
ولذتها الخالدة .. وحبها النادر ..
المرأة بكل مقاييس العقل والعاطفة .. والحب والبغض .. والجمال والقبح والسعادة والشقاء .. والمتعة والعذاب .. والعطاء والحرمان .. والنور والنار ..
واللذة والألم .. والرقة والعنف .. والرضا والغضب .. والحياة والموت ..
المرأة والرجل جسد متكامل ...
المراة هي الاسرة والوطن ..
والرجل هو القوة والامان ..
ولكن يبقى هناك فرق شاسع بين شخصية الرجال وشخصية النساء ..
تعال نمرر انظارنا نحو هذا الشرح ..
المرأة رقيقة وهي انثى
الرجل عظيم وهو رجل
المرأة حينما تخرج للعمل فهي تؤدي رسالة علمية ولكن عوز اسرتها لها أعظم
الرجل يحتاجه العمل ليسعد بتقديم متطلبات اسرته ويحمي أبناؤه واسرته من عوز الآخرين
المرأة دفئا وحنانا وسكن
الرجل امانا وقوة وعطف
المرأة وزارة الداخلية لا يستتب الامن في المنزل الا وهي علي رأس العمل
الرجل وزارة الخارجية ليحمي ذلك الكيان الشامخ من الخارج
المرأة حينما تحمل وليدها وتسهر عليه تقوى على ذلك
الرجل حينما يسهر على زرع الفرح والسرور في قلوب أبنائه يقوى على ذلك
المرأة صبر يمازجه عطاء بلا توقف
الرجل حِدة يمازجها قوة وعطف بلا توقف
المرأة ليست جميلة وهي تؤدي دورالرجل
الرجل لا يبدو وسيما وهو يؤدي دور المرأة
المرأة دمعة والرجل أرق من تلك الدمعة ولكن خلف أسوار وقلاع وحصون

المرأة سر سعادة المنزل
الرجل سر سعادة الكون
المرأة تصون عندما لا تخون
الرجل يخون عندما لا يجد من يصون
المرأة عندما تطهو طعامها تقدمه لاسرتها على أطباق من سعادتها الغامرة
الرجل عندما يتذوق طعامها لا يجد لطعمه مثيل وحتى لو كان قليل
المرأة العطر الزكي .. والكلمة الشجية
الرجل الأنف الذي يشم ذلك المسك .. والأذن التي تعي ما تسمع
المرأة تتحدث ليسمعها الرجل
الرجل ينصت ليسمع ما تقوله المرأة
المرأة ابتسامة
الرجل الفنان الذي يرسم تلك الابتسامة
المرأة اليد اليمنى للرجل
الرجل اصابع تلك اليد اليمنى
المرأة أقوى من الرجل بعذوبة انوثتها
الرجل أقوى من المرأة بعنفوان رجولته
المرأة والرجل
عظماء وهم يؤدون دورهم بلغة التفاهم والصدق والحب .. اللغة التي لا يفهمها سواهما ..
وأخيرا جميلة المرأة حينما تظل امرأة ووسيم الرجل حينما يبدو رجل