منتديات با?ستان
أهلاً بك معنا
كنت عضو فتفضل بتسجيل دخولك
إن كنت غير مسجل فتفضل بالتسجيل معنا
نتمنى لك أطب الأوقات معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات با?ستان
أهلاً بك معنا
كنت عضو فتفضل بتسجيل دخولك
إن كنت غير مسجل فتفضل بالتسجيل معنا
نتمنى لك أطب الأوقات معنا
منتديات با?ستان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركة طالبان باكستان : بيان للأمة المسلمة بمناسبة عيد الأضحى المبارك للأمير / حكيم الله مسعود حفظه ال

اذهب الى الأسفل

حركة طالبان باكستان : بيان للأمة المسلمة بمناسبة عيد الأضحى المبارك للأمير / حكيم الله مسعود حفظه ال Empty حركة طالبان باكستان : بيان للأمة المسلمة بمناسبة عيد الأضحى المبارك للأمير / حكيم الله مسعود حفظه ال

مُساهمة من طرف محب محمد بن القاسم الأربعاء نوفمبر 09, 2011 3:00 am


حركة طالبان باكستان

رسالة إلى الأمة المسلمة
بمناسبة عيد الأضحى المبارك 1432

للأمير : حكيم الله مسعود - حفظه الله

أمير حركة طالبان باكستان




Tehrik-e-Taliban Pakistan

Message to the Muslim Ummah on the Blessed Occasion of Eid-ul-Adha

by: Ameer Hakeemullah Mas'ood
(may Allah protect him)

Ameer, Tehrik-e-Taliban Pakistan




تحری? طالبان پا?ستان

عید الاضحی مبار? ?ی مناسبت پر امتِ مسلم? ?? لئ? پیغام – ١۴٣٢
از امیر ح?یم الل? مسعود (حفظ? الل?)
امیر تحری?ِ طالبان پا?ستان






بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد...

أيها الإخوة المسلمون الكرام!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بداية أهنئ الأمة الإسلامية بمناسبة عيد الأضحى المبارك في وقت تقوم فيه الأمة المسلمة بأداء سنة إبراهيم عليه السلام، وكما أهنئ على الخصوص الذين حصلوا على شرف حج بيت الله.

وبهذه المناسبة المباركة أحب أن أذكر للأمة المسلمة عامة والشعب الباكستاني والمجاهدين خاصة بعض الأمور المهمة:

- أيتها الأمة المسلمة!

في يوم الأضحى المبارك ونيابة عن جميع المجاهدين بصفتي خادم المجاهدين في باكستان أجدد العهد أمام جميع الأمة الإسلامية عامة وأمام المسلمين المضطهدين اليوم من الحكام الظلمة والحكومات الكافرة خاصة، على أننا سننصر جميع المظلومين من المسلمين قدر استطاعتنا، وسنواصل نصرتهم والقتال في سبيل الله قدر إمكانياتنا حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله .

وعقيدتنا أن الأمة المسلمة كالجسد الواحد؛ فكيف يمكن أن يحترق جزء من الجسد و يتبرأ منه الجزء الآخر؟

ونحن نشعر بمصائب الأمة والظلم والقمع الذي يمارس عليها، فلهذا سنواصل الجهاد والقتال إلى آخر حياتنا لردعه وإزالته.

وأوجه بمناسبة هذا العيد المبارك رسالة للأمة: بأن سبب سقوط الخلافة الإسلامية ، والتفكك بين المسلمين،والظلم والإبادة التي نعاني منها، وسبب ذلنا وهواننا منذ عشرة عقود ماضية هم هؤلاء الحكام الأنانيون الذين هم عملاء اليهود والنصارى.

ولهذا أطالب الأمة المسلمة أن تنهض ضد هؤلاء الحكام البائعين لغيرتهم والذين هم أدوات الكفر, وعلى الأمة أن تتوحد تحت راية أمير المؤمنين الملا عمر حفظه الله، وتحقق حلم الخلافة الراشدة.

- ضحايا الحرب،شعب البشتون والمناطق القبلية

عندما ينشغل المسلمون بمناسبة هذ اليوم بأفراح العيد، فإن أكثر الناس في مناطقنا القبلية والمهاجرين المشردين من الشعب البشتون يعيشون عيشة المحرومين من هذه الأفراح بلا ملجأ ولا مأوى في ظروف سيئة في المخيمات, ولا شك أن تضحياتهم قد آذنت ببزوغ الفجر الساطع لأمة الإسلام, فإن قيامكم بالحق وتضحياتكم في سبيله سيعيد للأمة كرامتها المفقودة.

فقد أحييتم تاريخ الصحابة، وإن ثباتكم في نصرة المجاهدين العرب، والأوزبكيين المظلومين وغيرهم؛ وتحمل مصائب الجهاد والهجرة للدين هي التي أقضّت مضاجع الكفرة الظلمة وعملائهم حلفاء الخط الأمامي، فقد مرغتم غطرستهم في التراب، وأثبتم بقولكم وعملكم أنكم حلفاء الخط الأمامي لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم.

ونعلم جيدا مدى الظلم والقمع الذي يمارس عليكم في أنحاء البلاد في كراتشي، والبنجاب وغيرها من المناطق ، والتعذيب الذي يتم في السجون على المجاهدين والأنصار من مناطق (سوات)، و(باجور)، و(مهمند)، و(دره آدم خيل)، و(أوركزئي)، و(وزيرستان) وغيرها. فتضحياتكم هذه لله عز وجل، وجزاؤها عند الله وحده ، لكن يمكنني أن أؤكد لكم من جهة المجاهدين أننا لم نغفل عنكم لحظة واحدة، وأننا نبذل كل ما في وسعنا لحل مشكلاتكم، ولإطلاق سراح جميع المجاهدين الأسرى، لتعيشوا حياة عزيزة وكريمة في مناطقكم. نسأل الله أن يحقق آمالنا.

- إلى الشعب الباكستاني، ومستقبل باكستان

لا ينكر أحد أنه ما حلت مصيبة في العالم الإسلامي إلا والشعب المسلم (في باكستان) قد وقف وتضامن مع المسلمين ضد الكفار, وقد أكرم الله تعالى هذه الأرض بكل النعم ، لكن بسبب كثرة المشاكل تواجهون عيشة الفقر والحرمان، سواء كانت قضية المياه أو القضايا الإقليمية والعرقية أو توزيع الموارد الطبيعية ، فإنها لم تقدم للشعب إلا الأذى، بسبب الطبقة الحاكمة الجشعة والبائعة لغيرتهم، والتي أوصلت 180 مليون شخص من الشعب إلى الحالة السيئة لتحقيق شهواتها النفسية, وتقف وراء ظهورها المؤسسات الكفرية (كالبنك الدولي ، وصندوق النقد الدولي)، وأمريكا، وأروبا والدول الأخرى، وحفنة من أفراد المؤسسات المدنية والعسكرية، الذين خدعوا الشعب الغيور بشتى أنواع الخداع.

واليوم بحمد الله، هؤلاء الحكام والمؤسسات العسكرية والمدنية تحت الحصار، وتزداد أرض باكستان تضييقا عليهم(يوما بعد يوم).

وفي مثل هذا الوقت يجب أن تضعوا أيديكم في أيدي إخوانكم في "حركة طالبان باكستان" وتنصروهم وتؤيدوهم بكل وسيلة للتخلص من هؤلاء (الكفرة) في أسرع وقت.

ولو تأملنا في مستقبل باكستان لتبين لنا أن انتهاء التعصب الإقليمي والعرقي، والتوزيع العادل للممتلكات لن يتم عبر سياسات صندوق النقد الدولي ولا البنك الدولي ولا مجموعة الثماني الصناعية الكبرى، الذين لا يقترحون إلا زيادة العبء على الشعب عبر الضرائب كالضريبة العامة على المبيعات وضريبة الكربون, فالحل الوحيد لجميع مسائلنا هو الشريعة الإسلامية, وستكون باكستان حصناً حصيناً للخلافة الإسلامية بإذن الله.

وسيستفيد جميع الشعب من ملايين الفدانات من الأراضي، والجبال المملوءة بالذهب والفضة والأنهار ذات الأمواج، التي أنعم الله بها عليهم.

إلى الحكومة، والمؤسسات الأمنية

نحن المجاهدون والمسلمون المؤمنون، وحربنا معكم من أجل العقيدة وستستمر(بإذن الله), ولقد حاولتم بشتي الطرق مخادعة الشعب المسلم، فتارة بإظهار الديموقراطية على أنها نظام عادل، وتارة بإضلال الشعب بخلط الدين بالديموقراطية. وعندما يقف أمامكم الرجل المؤمن فإنكم تهبطون إلى درجة الوحشية على غرار عمليات المناطق القبلية ، و لال مسجد ، و سوات ، و بونير، وعملية ايبت آباد.

وقد قمتم بإراقة دماء الأبرياء في أفغانستان لإرضاء الكفار، وتسليمكم العرب والأوزبك وكل مجاهد ومؤمن إليهم، وقد أضعتم حياتكم في بيشاور، ووزيرستان، وسوات، وغيرها كثير في سبيل تأييد ومناصرة أمريكا والكفار.

فحربنا معكم ستستمر، وستذلون في هذه الدنيا قريبا، وقد بدأ أئمة الكفر بخذلانكم، لأنهم استخدموكم حتى أنهكوا قواكم, ونحن مجاهدو الإسلام سنواصل الحرب ضدكم بعزيمتنا وإيماننا، وبفضل الله ورحمته لن يستطيع أحد أن ينزع منا هذا السلاح.

- الإمارة الإسلامية في أفغانستان

لا شك أن الأمة كالجسد الواحد، ونحن كمسلمين لا نقر بأي حدود دولية ولا نعترف بخط (دوراند)، ونحن جنود أوفياء لأمير المؤمنين الملا عمر مجاهد -حفظه الله-، والذي هو أميرنا وزعيمنا وقائدنا, والواقع يشهد على تضحيات حركة طالبان باكستان للإمارة الإسلامية في أفغانستان، وأن هذه العلاقة ستزداد قوة مع مرور الوقت.

- أحوال الجهاد والمجاهدين

أعلن الأمير المحترم بيت الله مسعود رحمه الله في يناير 2008م عن الحرب المفتوحة ضد الحكومة الباكستانية، ومنذ ذلك الوقت بدأت حركة طالبان باكستان بحرب مفتوحة في مناطق دير، وسوات ، وبونير، وغيرها من المناطق القبلية، مع المناطق المجاورة, واختارت الحركة الانسحاب التكتيكي من بعض المناطق، ولكن أثناء الحرب كلها لم يزل المجاهدون يشنون الهجمات على الجيش العميل لأمريكا ويثخنون فيهم بعزيمة وثبات ، وقد قمنا بتوسيع دائرة الحرب إلى المناطق المجاورة عبر حرب العصابات.

وفي إسلام آباد، ولاهور، وكراتشي، وبيشاور نستهدفهم ونستهدف مراكز وسفارات ومقرات الأمريكيين من جهة، ومن جهة أخرى يستهدف مجاهدونا الجيش في المناطق القبلية, وتمت الهجمات على المقر الرئيسي لقيادة الجيش، وبريدلين، والقاعدة الجوية العسكرية مهران، والسفارة الأمريكية، وفندق (بي سي)، كما تم اغتيال العمداء، وقادة حرس الحدود، والوزراء, ويعتزم المجاهدون في المرات القادمة بشن مثل هذه الهجمات بأحسن أسلوب.

وتتم استعادة السيطرة (من قبل المجاهدين) على أكثر المناطق المحتلة في جترال، وسوات، ودير، وغيرها من المناطق القبلية بسبب الهجمات المتواصلة على الجيش.

وعلماء الحركة يرشدون المجاهدين ويلزمونهم بالانضباط تحت الشريعة الاسلامية، ويحلون المسائل بأحسن أسلوب وفقها .

وفي الأخير أنصح المسلمين عامة والمجاهدين خاصة أن يلتزموا بالشريعة الاسلامية، وأن لا يتكاسلوا مثقال ذرة في نصرة الدين، وأن يتجنبوا المشاكل فيما بينهم ويتحلوا بالوحدة.

فجيوش الكفار(اليوم)منهزمون بإذن الله، وهم يلجؤون الآن إلى الحيلة الشيطانية الأخيرة لإنقاذ أنفسهم عبر خلق حالة من التفكك في الأمة، فلهذا كوني على حذر أمتنا المسلمة، ولا تدعي لهم سبيلا للنجاح في هذه الحيلة.

وعلى الأمة المسلمة بمناسبة هذا اليوم المبارك أن تراعي معاني أخوة المسلمين المظلومين والمجاهدين المقاتلين ضد الكفر، وأن تدعوا لهم بالدعوات الخالصة.

والسلام عليكم

خادم المجاهدين حكيم الله محسود.


﴿وَلِلّه العِزَّةُ وَلِرَسُوله وَلِلمؤُمِنِينَ وَل?ِنَّ المُنَفِقِينَ لا يعلَمُونَ﴾

قسم الاعلام المركزي

حركة طالبان باكستان

10/12/1432

لتحميل البيان باللغات التالية :
العربية - الأنجليزية - الأوردية - البشتو

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] to the Muslim Ummah.rar
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الثلاثاء 12 ذو الحجة 1432 هـ
08/11/2011

المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين



محب محمد بن القاسم
عضو نشيط
عضو نشيط

ذكر عدد الرسائل : 236
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 09/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى