مُسن غاضب يقطع أذن معلمة لأنها شدت أذن حفيدته!
صفحة 1 من اصل 1
مُسن غاضب يقطع أذن معلمة لأنها شدت أذن حفيدته!
أفادت وكالات الأنباء أن أحد المسنين الصينين قام بقطع أذن معلمة بعدما عنفت حفيدته وشدت أذنها. ونشرت صحيفة "تشاينا دايلي" الصينية خبرا عن جد غاضب اندفع إلى داخل إحدى المدارس جنوب الصين، وقطع أذن إحدى المعلمات هناك، انتقاما منها لأنها شدت أذن حفيدته.
وأضافت الصحيفة أن هذا الاعتداء وقع بعدما شدت المعلمة أذن الطفلة برفق عقابا لها لأنها جرت داخل الفصل، وذكرت الصحيفة أنه عندما علم بالواقعة اندفع الجد باتجاه المدرسة الواقعة في بلدة "وهوا" بمقاطعة جوانجدونج وقطع أذن المعلمة.
وتذكر الصحيفة أن المعلمة سارعت من فورها ودخلت مستشفى قريب، حيث تمكن الجراحون هناك من إعادة لصق أذنها.
وفي مقابل المعلمة الصينية التي شدت أذن الفتاة برفق؛ فإن الحال في فرنسا كان مختلفا تماما، حيث ذكرت وسائل الإعلام أن معلمة فرنسية أرادت أن تضبط النظام في فسحة تناول الغداء الأسبوع الماضي، فقامت بشد أذن أحد التلاميذ، لكنها تسببت في اقتلاع إطار الأذن من مكانه، وحدوث نزف استدعى نقل الطفل إلى المستشفى، وإجراء عملية له تحت التخدير، وتواجه المعلمة احتمال وقوفها أمام محكمة الجزاء بسبب هذه الجرأة.
يذكر أن الطفل كان قد خضع في وقت سابق لعملية تجميلية لتثبيت الصوانين البارزين للأذن، لكن المعلمة لم تنتبه لذلك حين لجأت إلى العقاب الشائع، والمعروف بـ"جرة الأذن"، وقد فوجئت وهي تسمع صراخ الطفل من الألم والدم يسيل من أذنه المقطوعة التي لم تكن خيوط العملية قد رفعت منها بعد، وتصادف وجود والدة أحد التلاميذ في المدرسة، وهي طبيبة، فسارعت إلى إسعاف الطفل لحين نقله إلى المستشفى.
وأضافت الصحيفة أن هذا الاعتداء وقع بعدما شدت المعلمة أذن الطفلة برفق عقابا لها لأنها جرت داخل الفصل، وذكرت الصحيفة أنه عندما علم بالواقعة اندفع الجد باتجاه المدرسة الواقعة في بلدة "وهوا" بمقاطعة جوانجدونج وقطع أذن المعلمة.
وتذكر الصحيفة أن المعلمة سارعت من فورها ودخلت مستشفى قريب، حيث تمكن الجراحون هناك من إعادة لصق أذنها.
وفي مقابل المعلمة الصينية التي شدت أذن الفتاة برفق؛ فإن الحال في فرنسا كان مختلفا تماما، حيث ذكرت وسائل الإعلام أن معلمة فرنسية أرادت أن تضبط النظام في فسحة تناول الغداء الأسبوع الماضي، فقامت بشد أذن أحد التلاميذ، لكنها تسببت في اقتلاع إطار الأذن من مكانه، وحدوث نزف استدعى نقل الطفل إلى المستشفى، وإجراء عملية له تحت التخدير، وتواجه المعلمة احتمال وقوفها أمام محكمة الجزاء بسبب هذه الجرأة.
يذكر أن الطفل كان قد خضع في وقت سابق لعملية تجميلية لتثبيت الصوانين البارزين للأذن، لكن المعلمة لم تنتبه لذلك حين لجأت إلى العقاب الشائع، والمعروف بـ"جرة الأذن"، وقد فوجئت وهي تسمع صراخ الطفل من الألم والدم يسيل من أذنه المقطوعة التي لم تكن خيوط العملية قد رفعت منها بعد، وتصادف وجود والدة أحد التلاميذ في المدرسة، وهي طبيبة، فسارعت إلى إسعاف الطفل لحين نقله إلى المستشفى.
بنت پاكستان- مدير الموقع
- عدد الرسائل : 19524
العمر : 37
العمل/الترفيه : طالبة علم/ زوجة / أم
تاريخ التسجيل : 02/01/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى