ألطاف حسين

ولدت ألطاف حسين على حسين نذير والبيجوم خورشيد في 17 ايلول 1953 في الآباء Karachi.His ينتمون إلى عائلات دينية من أغرا، الهند. بعد تشكيل باكستان في عام 1947، والده هاجر إلى باكستان واستقر في كراتشي. [7] وكان لحسين الكبير بين الأب، مفتي محمد رمضان، المفتي العام للمدينة اغرا، UP والهند وله جدها لأمها حافظ حجي وكان رحيم Bhux عالم السمعة الدينية في الهند. [8]
تعليم

حصل ألطاف حسين تعليمه في وقت مبكر من مدرسة حكومي شامل، عزيز أباد رقم 8 كراتشي. ثم أكمل الثانوية العامة له في عام 1969 من مدرسة البنين الثانوية الحكومة. وقال انه حضر الكلية الوطنية كراتشي خلال السنة الأولى من دراسته المتوسطة (Pre-Medical/Science)، ولكن تحولت إلى مدينة كراتشي كلية خلال السنة الثانية من المتوسط ​​من حيث أنهى Intermediate.After أنه ذهب لإكمال درجة البكالوريوس في العلوم من له علوم الإسلامية كلية (كراتشي) في عام 1974 [9] وبصرف النظر عن إتمام له بكالوريوس في الصيدلة وبحلول عام 1979 من جامعة كراتشي . بعد الانتهاء من بكالوريوس الصيدلة الذي التحق في وقت لاحق للحصول على درجة الماجستير. [9]
في وقت مبكر الوظيفي

وبدأ حسين حياته المهنية كمتدرب في كراتشي اليوم السابع مستشفى المجيء. في الوقت نفسه، كان يعمل أيضا لحساب شركة متعددة الجنسيات الأدوية. [10] بين عامي 1970 و 1971، وانضم حسين لكاديت خدمة المخطط الوطني. بعد ذلك بوقت قصير، انضم أيضا فوج البلوش من الجيش الباكستاني. [10]
المشاركة السياسية

وكان ألطاف حسين ناشطا سياسيا منذ سن مبكرة جدا. بينما كان يحضر جامعة كراتشي، في 11 يونيو عام 1978، تأسست حسين "كل طالب مهاجر باكستان منظمة" (APMSO). تشكلت APMSO كمجموعة الحملة الانتخابية طالب حقوق من أجل حقوق الطلبة في جامعة كراتشي المهاجر. أنه أعطى في وقت لاحق إلى ولادة الحركة القومية المهاجر (الحركة القومية المتحدة)، والتي تحولت الحركة القومية المتحدة في عام 1997. [11] قبل إنشاء APMSO، حسين شغل منصب الأمين العام وفيما بعد رئيسا للجنة العمل الطلابي الوطني في جامعة كراتشي. [ 11]
و الحكومة الباكستانية بدأت عملية تطهير في عام 1992، وارسلت الجيش الى كراتشي للقضاء على الحركة القومية المتحدة. نجا حسين كراتشي قبل شهر من بدء العملية بسبب هجوم على حياته في 21 ديسمبر 1991. [12] حسين هرب إلى لندن وطلب اللجوء السياسي. [13]
اغتيال محاولة

عاد ألطاف حسين الى باكستان في 21 كانون الاول عام 1991 بعد زيارة قصيرة الى لندن. غادر مطار كراتشي الدولي لمسقط رأسه، عزيز أباد. تم اعتراضها من قبل ارهابيين مسلحين قرب بمنزل عائشة، FB منطقة كراتشي. هاجم الارهابيون سيارته بقنبلة يدوية ولكنها لحسن الحظ، ان القنبلة انفجرت في يد إرهابي وتوفي على الفور. قتل ارهابية اخرى بواسطة هجوم مضاد من قبل الشرطة. [14]
الاعتقالات والسجن

أول اعتقال
خلال نضاله السياسي، وألقي القبض ألطاف حسين وسجن ثلاث مرات. واعتقل أول مرة في 14 أغسطس عام 1979 عندما كان يحضر لمظاهرة سلمية في مزار كويد ، كراتشي لعودة الباكستانيين الذين تقطعت بهم السبل في بنغلاديش . في 2 تشرين الأول 1979، وحكم عليه بالسجن لمدة 9 أشهر والجلد خمس مرات. وفقا ل حزب الحركة القومية المتحدة المصادر، عرضت عليه عدة صفقات من قبل المسؤولين الحكوميين بعد ذلك لكنه رفض أي اتفاق، وأصبحت خالية إلا بعد الانتهاء تماما الحكم الصادر بحقه في 28 نيسان 1980. [15]
الثانية الاعتقال
وألقي القبض ألطاف حسين للمرة الثانية عندما كان عائدا بعد خطابه التاريخي في قيلا Pakka ، حيدر أباد في 31 أكتوبر عام 1986 وتورطت في عدة قضايا جنائية. غضب اعتقاله شعب السند ، خصوصا كراتشي وأنها بدأت الحركات الشعبية من أجل حريته. مرة أخرى، عرضت الحكومة له حرية مشروطة عدة مرات لكنه رفض بوضوح حريته من دون حرية أصحابه. أخيرا، وذلك بسبب الضغط الجماهيري الكبير، وأفرج عن ألطاف حسين ورفاقه من سجن كراتشي المركزي يوم 24 فبراير عام 1987 ورفعت غير المشروط عن جميع هذه التهم وضعت عليه. [16]
اعتقال ثالث
خلال عام 1987، بدأت الحكومة اعتقالات واسعة النطاق من Mutahidda الحركة القومية العمال في كافة أنحاء ولاية السند . ونتيجة لذلك، قدم ألطاف حسين نفسه إلى وكالات تطبيق القانون في 30 آب سنة 1987 في شأن شرط أن توقف مزيد من الاعتقالات للعمال حزبه على الفور. خلال فترة سجنه، حزب الحركة القومية المتحدة حققت نتائج كبيرة في انتخابات الهيئات المحلية لعام 1987. مرة أخرى، واجهت الحكومة widepsread الحركات من قبل الشعب من أجل حرية ألطاف حسين. في 7 يناير عام 1988، وأطلق سراح ألطاف حسين من السجن. [17]
قتل الأخ وابنة

خلال شهر أكتوبر 1993 إلى نوفمبر 1996، عددا كبيرا من الحركة القومية المتحدة و قتلوا العمال والمتعاطفين معهم من دون تدخل قضائي. من بينها، كما قتل ألطاف حسين 66 عاما من العمر الأخ الأكبر ناصر حسين و 28 سنة ابنة عارف حسين. ووفقا لمصادر الحركة القومية المتحدة، ألقي القبض على بوه منهم من قبل وكلاء إنفاذ القانون في 5 كانون الأول 1995، وبقيت في زنزانة التعذيب حيث تعرضوا للتعذيب brutually انهم لمدة 4 أيام. وقتل بعد ذلك في 9 من ديسمبر 1995 وعثر على جثثهم من بلدة Gadap ، كراتشي . [18]
أيديولوجية / الفلسفة

ألطاف حسين يعتقد التاريخ أثبت نظرية دولتين . خاطئ [19] واعتبر ان:
" فكرة باكستان كان ميتا في بدايتها، وأكد حقيقة بديهية عند غالبية المسلمين اختاروا البقاء مرة أخرى بعد التقسيم، في خلق بنغلاديش في عام 1971 "

ألطاف حسين وحزبه حزب الحركة القومية المتحدة، اتبع فلسفة الواقعية وPracticalism. [21]
الحديث عن حزب الحركة القومية المتحدة لحزبه، وقال حسين ان "ونحن نقف على المساواة في الحقوق والفرص للجميع بغض النظر عن اللون أو العقيدة، الزهر، والطائفة والجنس والعرق أو الدين. ونحن نسعى جاهدين بلا كلل من أجل التسامح الديني أو غير الديني، ومعارضة التعصب، والإرهاب والعنف بجميع مظاهرها ". [22]
في السنوات القليلة الماضية، وحذر حسين ضد النفوذ المتزايد لطالبان في كراتشي. وذكر حسين ان "دعاة الجهاد، وهو مفهوم في القرون الوسطى لترويض كافر، وقتل تعسفية من أتباع الطائفة كأماكن المستوى الذي العبادة". [22] وفي عام 2008، ذكر أن وجود مؤامرة "المخطط لها جيدا لتكثيف العنف الطائفي في المدينة، وتحاك ". [23] [24] [25]
وجهات النظر حول العلاقات الباكستانية الهندية

وذكر حسين في مناسبات عديدة أن
" وكان تقسيم شبه القارة أكبر خطأ في تاريخ البشرية "
انه يعتقد ان تقسيم تقسيم المسلمين في شبه القارة وجعلها أضعف نتيجة لذلك. [26] حسين يؤيد السلام بين الهند وباكستان، وذكرت في عنوان تقريره لعام 2004 في الهند ان "الهند وباكستان هي أكبر دولتين في المنطقة، تحتاج إلى إثبات الشهامة والحكمة السياسية اللازمة والرغبة في السعي للسلام حقا. وبناء الثقة التدابير المتوخاة لجعل الناس في كلا البلدين أوثق يجب أن تنفذ بقوة. " [22] وفيما يتعلق بقضية كشمير ، حسين قال إن الحوار الهندى الباكستانى وينبغي أن يسمح ب "المضي قدما على أساس من التكيف المتبادل والاتفاق ... [و] ينبغي أن يكون واضحا لجميع الأطراف المعنية أنه لا يمكن أن يكون هناك حل عسكري على أي من القضايا الخلافية، ناهيك عن قضية كشمير ". [22]
مرسوم المصالحة الوطنية

في نوفمبر 2009، وكان حسين أحد المستفيدين عندما حكومة باكستان تمكين الفعل القانوني (في ديسمبر 2009 وألغي منه) يسمى قانون المصالحة الوطنية الذي منح العفو للسياسيين، والعمال والسياسية والبيروقراطيين الذين كانوا متهمين بارتكاب جرائم بين عامي 1986 و أكتوبر 1999، الوقت بين اثنين من الأحداث من الأحكام العرفية . [27]

استغفر الله شخصية جدا سيئة