الملكة إليزابيث تنشر يوميات جدتها بالإنترنت
صفحة 1 من اصل 1
الملكة إليزابيث تنشر يوميات جدتها بالإنترنت
وضعت الملكة إليزابيث الثانية بمناسبة يوبيلها الماسي، عبر الإنترنت يوميات جدتها الملكة فيكتوريا، إلا أنها لا تنوي نشر يومياتها الخاصة.
وكانت فيكتوريا التي تولت العرش في سن الثامنة عشرة تكتب كثيرا وتدون أفكارها وتجاربها كل يوم تقريبا، منذ بلوغها سن الثالثة عشرة، وصولا إلى الأسابيع الأخيرة من حياتها في العام 1901.
وتتضمن يومياتها المحفوظة في الارشيف الملكي أكثر من 141 جزءا، وأكثر من 8,5 ملايين كلمة، وباتت حوالي أربعة آلاف كلمة الآن متوافرة على الموقع الإلكتروني "كوين فيكتورياز جورنالز.اورغ"، وثمة مقتطفات واردة أيضا عبر خدمة تويتر.
واحتاج وضع هذه اليوميات عبر الانترنت إلى ثمانية أشهر من العمل، والصفحات المنشورة تغطي الفترة الممتدة من تنصيبها إلى يوبيلها الماسي، وبعض هذه الكتابات يأتي بخط يد فيكتوريا والبعض الآخر نقلته ابنتها بياتريس بعد وفاتها.
وتظهر هذه اليوميات الجانب الحميمي لفيكتوريا، التي كتبت بعد زواجها من الأمير البرت "لقد ضمني اليه ورحنا نتبادل القبل أكثر فأكثر ،هل هناك امرأة محظوظة أكثر مني؟".
ودونت فيكتوريا في يوم بلوغها الثامنة عشرة هذا التعليق "اليوم بلغت الثامنة عشرة. بقدر ما أنا عجوز، بقدر ما أنا بعيدة جدا عما يجب أن أكون عليه، "وتروي أيضا كيف أنها علمت بأنها ستنصب ملكة، وكتبت "أيقظتني أمي عند الساعة السادسة، لورد كونينغهام أبلغني أن عمي المسكين قد توفي، وأني أصبحت ملكة".
وخلال المراسم الرسمية لإطلاق الموقع سئلت الملكة الحالية إن كانت تكتب يومياتها فاكتفت بالقول "يومياتي لن تنشر".
وتربعت فكيتوريا على العرش مدة 63 عاما، أما إليزابيث الثانية فتحتفل هذه السنة بيوبيلها الماسي، أي 60 عاما من الحكم.
بمناسبة اليوبيل الماسي لإليزابيث صورة عملاقة للعائلة الملكية
نصبت صورة عملاقة للعائلة الملكية "الجمعة "على ضفاف نهر التايمز في قلب لندن، بمناسبة اليوبيل الماسي للملكة إليزابيث الثانية، بمبادرة من مجموعة خاصة انتهزت الفرصة لتروج نشاطاتها.
وتمتد هذه الصورة بالأبيض والاسود التي يبلغ طولها 100 متر ووزنها حوالي طنين على واجهة فندق "سي كونتينرز" برمتها، وقد تحول هذا الفندق القديم الذي يعود للسبعينيات والواقع على ضفة النهر الجنوبية إلى مبنى فاخر. وتعتبر هذه أكبر صورة تعرض للعائلة الملكية.
وكان مصور مغمور قد التقط هذه الصورة في العام 1977 بمناسبة اليوبيل الفضي (25 عاما) للملكة، وتظهر فيها الملكة وزوجها الأمير فيليب وأولادهما الثلاثة وهم يلقون التحية على جمع غفير من شرفتهم.
وأشارت مجموعة "ديربروك" التي تدير المبنى إلى أن هذه المبادرة "هي لفتة تقدير من مالك المبنى".
وتساهم هذه الصورة العملاقة التي تثير إعجاب السياح وتتباين بشأنها الآراء على الانترنت في إخفاء أعمال الترميم قيد الإجراء.
ومن المرتقب أن يجوب أكثر من 100 مركب من بلدان مجموعة الكومنولث برمتها نهر التيمز يوم الأحد 3 حزيران/يونيو خلف قارب مسطح ستركب على متنه العائلة الملكية.
وكانت فيكتوريا التي تولت العرش في سن الثامنة عشرة تكتب كثيرا وتدون أفكارها وتجاربها كل يوم تقريبا، منذ بلوغها سن الثالثة عشرة، وصولا إلى الأسابيع الأخيرة من حياتها في العام 1901.
وتتضمن يومياتها المحفوظة في الارشيف الملكي أكثر من 141 جزءا، وأكثر من 8,5 ملايين كلمة، وباتت حوالي أربعة آلاف كلمة الآن متوافرة على الموقع الإلكتروني "كوين فيكتورياز جورنالز.اورغ"، وثمة مقتطفات واردة أيضا عبر خدمة تويتر.
واحتاج وضع هذه اليوميات عبر الانترنت إلى ثمانية أشهر من العمل، والصفحات المنشورة تغطي الفترة الممتدة من تنصيبها إلى يوبيلها الماسي، وبعض هذه الكتابات يأتي بخط يد فيكتوريا والبعض الآخر نقلته ابنتها بياتريس بعد وفاتها.
وتظهر هذه اليوميات الجانب الحميمي لفيكتوريا، التي كتبت بعد زواجها من الأمير البرت "لقد ضمني اليه ورحنا نتبادل القبل أكثر فأكثر ،هل هناك امرأة محظوظة أكثر مني؟".
ودونت فيكتوريا في يوم بلوغها الثامنة عشرة هذا التعليق "اليوم بلغت الثامنة عشرة. بقدر ما أنا عجوز، بقدر ما أنا بعيدة جدا عما يجب أن أكون عليه، "وتروي أيضا كيف أنها علمت بأنها ستنصب ملكة، وكتبت "أيقظتني أمي عند الساعة السادسة، لورد كونينغهام أبلغني أن عمي المسكين قد توفي، وأني أصبحت ملكة".
وخلال المراسم الرسمية لإطلاق الموقع سئلت الملكة الحالية إن كانت تكتب يومياتها فاكتفت بالقول "يومياتي لن تنشر".
وتربعت فكيتوريا على العرش مدة 63 عاما، أما إليزابيث الثانية فتحتفل هذه السنة بيوبيلها الماسي، أي 60 عاما من الحكم.
بمناسبة اليوبيل الماسي لإليزابيث صورة عملاقة للعائلة الملكية
نصبت صورة عملاقة للعائلة الملكية "الجمعة "على ضفاف نهر التايمز في قلب لندن، بمناسبة اليوبيل الماسي للملكة إليزابيث الثانية، بمبادرة من مجموعة خاصة انتهزت الفرصة لتروج نشاطاتها.
وتمتد هذه الصورة بالأبيض والاسود التي يبلغ طولها 100 متر ووزنها حوالي طنين على واجهة فندق "سي كونتينرز" برمتها، وقد تحول هذا الفندق القديم الذي يعود للسبعينيات والواقع على ضفة النهر الجنوبية إلى مبنى فاخر. وتعتبر هذه أكبر صورة تعرض للعائلة الملكية.
وكان مصور مغمور قد التقط هذه الصورة في العام 1977 بمناسبة اليوبيل الفضي (25 عاما) للملكة، وتظهر فيها الملكة وزوجها الأمير فيليب وأولادهما الثلاثة وهم يلقون التحية على جمع غفير من شرفتهم.
وأشارت مجموعة "ديربروك" التي تدير المبنى إلى أن هذه المبادرة "هي لفتة تقدير من مالك المبنى".
وتساهم هذه الصورة العملاقة التي تثير إعجاب السياح وتتباين بشأنها الآراء على الانترنت في إخفاء أعمال الترميم قيد الإجراء.
ومن المرتقب أن يجوب أكثر من 100 مركب من بلدان مجموعة الكومنولث برمتها نهر التيمز يوم الأحد 3 حزيران/يونيو خلف قارب مسطح ستركب على متنه العائلة الملكية.
بنت پاكستان- مدير الموقع
- عدد الرسائل : 19524
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالبة علم/ زوجة / أم
تاريخ التسجيل : 02/01/2008
مواضيع مماثلة
» بكين: واشنطن حاربت طهران بالإنترنت
» باكستان تنشر إشعارات للقبض على مشرف
» إسرائيل تنشر بطارية مضادة للصواريخ قرب حدود مصر
» البحرين تنشر قائمة بـ20 متهماً بالتفجيرات الأخيرة
» يوميات "التحرير" - 1
» باكستان تنشر إشعارات للقبض على مشرف
» إسرائيل تنشر بطارية مضادة للصواريخ قرب حدود مصر
» البحرين تنشر قائمة بـ20 متهماً بالتفجيرات الأخيرة
» يوميات "التحرير" - 1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى