أخت زوجك.. هل هي صديقتك؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أخت زوجك.. هل هي صديقتك؟
الحقيقة أنه لا توجد وصفة جاهزة للتعامل مع الشخصيات المختلفة التي تتنوع صفاتها وأمزجتها وانفعالاتها فلكل إنسان ملامحه النفسية الخاصة به إلا أنه وعلى الرغم من ذلك هناك مفاتيح وقواعد أساسية تحقق الحد المقبول من العلاقات الحسنة ولذلك جاء الدين متمما لمكارم الأخلاق ..فالأخلاق الفاضلة النبيلة تحقق المعجزات حتى مع هؤلاء ذوي الطباع الصعبة أو المعقدة .
علاقة الزوجة بأهل زوجها واحدة من أهم العلاقات التي تشتبك فيها المرأة وفي كثير من الأحيان تكون علاقة طبيعية جميلة دافئة حتى لو مرت بها بعض سحب المشكلات التي تستحيل الحياة بدونها ولكنها في أحيان أخرى تبدو كأسوء العلاقات وأشدها تنغيصا ونكدا حتى تنتهي لتحطيم الآصرة الزوجية ذاتها وهو أمر مشاهد شبه مألوف في مجتمعاتنا .
ولو تأملنا علاقة الزوجة بأخوات زوجها على سبيل المثال سنجد هذا التباين الشديد في العلاقات وإذا كانت العلاقة الحسنة التي تظللها الصداقة أمر طبيعي في علاقة المسلم بالمسلم خاصة بين الأهل وأفراد الأسرة الواحدة بحيث ينبغي على الزوجة أن تبدأ حياتها وهي عل يقين أن هذه هي أسرتها الجديدة التي ينبغي عليها أن تعاملهم بحب وود واحترام وتمنح نفسها رسائل إيجابية بأن ثمة صديقات جدد سيدخلن حياتها وهن أخوات زوجها فتبدأ حياتها ببشر وسعادة ولكن قد يحدث في بعض الأحيان أن تواجه سفينة حياتها عواصف رعدية فكيف يمكن للزوجة الذكية تجاوز هذه العواصف والالتفاف حولها حتى ترسو سفينتها على مرفأ آمن هذا ما قامت به سيدة ملتزمة خلوقة أعرفها شخصيا واعرف تفاصيل تجربتها والحلول الذكية التي اتبعتها والتي تصلح كأساس لمواجهة الخلافات مع أهل الزوج عموما وأخواته على وجه الخصوص وإليكم تفاصيل التجربة
الأخت المدللة
( أ) مهندس في منتصف الثلاثينات تربطه علاقة عميقة جدا بأخته الصغيرة التي لم تتجاوز العشرين فهو يعتبرها بمثابة ابنته وليست أخته الصغيرة فحسب وهو يدللها بشدة ويشتري لها كل ما تريده ويخرجان سويا للتنزه وهي تحبه حبا شديدا ومتعلقة به أشد ما يكون التعلق فهو الحضن الدافيء لها في هذه الحياة ..عندما قرر المهندس (أ ) أن يتزوج عانت زوجته الأمرين بسبب أخته الصغيرة المدللة التي راعها الانصراف الجزئي لأخيها عنها وتعلقه بعروسه ..
شاركت الأخت الصغيرة الزوجين في خروجهما ونزهاتهما فهي دائما الشريك الثالث وكلما طالبت الزوجة بالخروج دونها رفض الزوج وقال لها أنه يريد منها أن تتعامل مع أخته مثله وتعتبرها كابنتها الصغيرة وهو الأمر الذي لم يكن محتملا من جانب الزوجة ليس فقط لتقارب عمريهما ولكن لأن الأخت لم تكن تملك من الدين ومكارم الأخلاق ما يمنعها من إغلاظ القول لها عندما تنفرد بها وكيل الاتهامات لها بأنها تريد أن تسرق أخيها وهو الأمر الغير ممكن لأنه يحبها هي أكثر ( وكأن الإنسان لا يستطيع إلا أن يحب إنسانا واحدا فقط أو كأن صور الحب واحدة ) ..
توترت العلاقة بين الزوجين خاصة بعد تدخل أم الزوجة وإهانتها للأخت المدللة وإصرارها أن تصطحب ابنتها معها حتى يتم توفير منزل خاص بها لا تدخله هذه الشيطانة الصغيرة على حد قولها .
ولكن الزوجة عادت للمنزل واستطاعت بعد فترة ليست بالطويلة تكوين علاقة جيدة بالفتاة الأخت ..فما هو الحل الذي قامت به الزوجة الذكية والذي قد يصلح مع بعض التطوير لحالات أخرى مشابهة ؟
حلول ذكية
في الفترة التي قضتها الزوجة في بيت أهلها لم تكن تشعر بالراحة أو السعادة وكانت تشتاق كثيرا لبيتها وزوجها الذي كانت تعرف مدى طيبته وكرمه ودماثة أخلاقه وهو ما دفعها أن تتقمص شخصيته وتفكر فيما يقوم به من سلوكيات تراها هي تدليلا غير مقبول وإجحافا لحقها ويراها هو رسالة لأهله وأخته أنه لم يتغير وأن مكانتهم لم تتأثر بعد زواجه ومن خلال تقمصها لشخصيته لم تشعر فقط بالتماس العذر له بل أكبرت فيه نبل أخلاقه .
عادت الزوجة للمنزل بعد أول بادرة للصلح وبدون شروط مسبقة ولكنها اتخذت قاعدتين أساسيتين للتعامل مع الموقف :
القاعدة الأولى :
الصبر الجميل فهو صبر حقيقي عميق بلا شكوى ولا تضرر ..
تعاملت مع الموقف كما هو اعتبرت هذه الأخت قدرها وتحملت كثيرا كثيرا ..
تجاهلت كلماتها السخيفة ولم ترد عليها بمثلها..
تحملت ما أطلقت عليه الأخت انتصارا لها ..
تحملت إيغار صدر حماتها بسبب هذه الأخت وتعاملها السلبي هي الأخرى معها ..
تحملت ولم تشكو إلا لله الذي بثته حزنها وألمها وطلبت منه أن يفرغ عليها صبرا ..
تحملت الابتلاء واعتبرته منحة من الله وتدريبا على إرادة الخير داخلها ..
كانت تعلم يقينا أن مع العسر يسرا وأنه لابد أن يعوضها الله تعالى لأنها لم تدبر المكائد ولم تغتبهم ولم ترد لهم سوءا أو شرا .
القاعدة الثانية :
أنها بدأت في تعميق علاقتها بزوجها فهي عندما تأملت شكل علاقتها به وجدت أنها علاقة لم تزل في طور النمو ..
ليس فيها الرصيد العاطفي والنفسي الكافي ..
ومن خلال تأملها أدركت أن هذه العلاقة لن تنمو على حساب علاقته بأخته أو أمه ولكن لابد أن يكون لها مسار آخر مختلف ..
موضوعات جديدة تطرحها على مائدة الحوار بينهما ..
اشتراكها معه في الحوار حول عمله وما يضايقه فيه ..
متابعتها لمباريات الكرة معه بشيء من التصنع في البداية ثم بشيء من الاهتمام الحقيقي فيما بعد ..
خلق جو خاص بينهما لا يشاركهما أحد فيه فعندما علمت حبه للكرة أصبحت تصنع جو مميز أثناء المشاهدة من خلال تقديم المسليات والمثلجات والفواكه ومن خلال بعض التعليقات الشيقة التي تفتح شهيته على الكلام..
شيئا فشيئا أصبحت أكثر من مجرد زوجة ونشأت علاقة صداقة وطيدة بينهما وأصبح هو من لديه رغبة خاصة في قضاء وقت خاص معها فهي ممتعة وشيقة وجذابة وليس فقط أنثى جميلة ..
ازداد تعلقه به بعد حملها فهو يشتاق كثيرا لابن أو ابنة وأصبح حريصا على اصطحابها للطبيب وكانت هي توجه هذا الخروج بشكل جيد فبدلا من الانتظار الممل في المشفى كانت تقترح بعد الحجز أن ينزلا يشربا عصيرا ..
يتبادلا الأحاديث ..
يشاهدان حوانيت الأطفال وهكذا أصبح فؤاده معلقا بها دون أن تحتاج أن تخوض معارك من أجل هذا القلب.
رسالة القدر
فأين كانت الأخت من هذا كله ..
استسلمت للأمر الواقع وتيقنت أن هذه الزوجة ليست سحابة صيف في سماء أخيها وأصبحت تتعامل معها بحرص خاصة في وجود أخيها إلا أنها لم تحبها أبدا ولم تعتبرها صديقة على الرغم من علمها بتدينها وصبرها عليها إلا أن الأمر تغير كثيرا عندما خطبت هذه الفتاة وتبدل محور اهتمامها من أخيها لزوج المستقبل ..
بدت أكثر لطفا وتوقفت عن اختلاق المشكلات مع زوجة أخيها وجاء اليسر والانفراج والفتح من الله جزاء الصبر واتقاء الله عز و جل.
الغريب في الأمر أن الأخت الصغيرة وقعت في فخ العلاقات المشوهة والمشاحنات مع أهل زوجها وكأن القدر يقول لها كما تدين تدان بل أنها لم تعد تشكو لأحد ما تلاقيه غير زوجة الأخ العاقلة التي لم تبخل عليها بالنصح الصادق وترفعت أن تشمت فيها أو تذكرها بماضيها معها فيكفي أن الله استجاب دعائها وأبدلها بعد العسر يسرا وأكرمها بحياة زوجية هانئة مستقرة .
فاطمة عبد الرءوف
علاقة الزوجة بأهل زوجها واحدة من أهم العلاقات التي تشتبك فيها المرأة وفي كثير من الأحيان تكون علاقة طبيعية جميلة دافئة حتى لو مرت بها بعض سحب المشكلات التي تستحيل الحياة بدونها ولكنها في أحيان أخرى تبدو كأسوء العلاقات وأشدها تنغيصا ونكدا حتى تنتهي لتحطيم الآصرة الزوجية ذاتها وهو أمر مشاهد شبه مألوف في مجتمعاتنا .
ولو تأملنا علاقة الزوجة بأخوات زوجها على سبيل المثال سنجد هذا التباين الشديد في العلاقات وإذا كانت العلاقة الحسنة التي تظللها الصداقة أمر طبيعي في علاقة المسلم بالمسلم خاصة بين الأهل وأفراد الأسرة الواحدة بحيث ينبغي على الزوجة أن تبدأ حياتها وهي عل يقين أن هذه هي أسرتها الجديدة التي ينبغي عليها أن تعاملهم بحب وود واحترام وتمنح نفسها رسائل إيجابية بأن ثمة صديقات جدد سيدخلن حياتها وهن أخوات زوجها فتبدأ حياتها ببشر وسعادة ولكن قد يحدث في بعض الأحيان أن تواجه سفينة حياتها عواصف رعدية فكيف يمكن للزوجة الذكية تجاوز هذه العواصف والالتفاف حولها حتى ترسو سفينتها على مرفأ آمن هذا ما قامت به سيدة ملتزمة خلوقة أعرفها شخصيا واعرف تفاصيل تجربتها والحلول الذكية التي اتبعتها والتي تصلح كأساس لمواجهة الخلافات مع أهل الزوج عموما وأخواته على وجه الخصوص وإليكم تفاصيل التجربة
الأخت المدللة
( أ) مهندس في منتصف الثلاثينات تربطه علاقة عميقة جدا بأخته الصغيرة التي لم تتجاوز العشرين فهو يعتبرها بمثابة ابنته وليست أخته الصغيرة فحسب وهو يدللها بشدة ويشتري لها كل ما تريده ويخرجان سويا للتنزه وهي تحبه حبا شديدا ومتعلقة به أشد ما يكون التعلق فهو الحضن الدافيء لها في هذه الحياة ..عندما قرر المهندس (أ ) أن يتزوج عانت زوجته الأمرين بسبب أخته الصغيرة المدللة التي راعها الانصراف الجزئي لأخيها عنها وتعلقه بعروسه ..
شاركت الأخت الصغيرة الزوجين في خروجهما ونزهاتهما فهي دائما الشريك الثالث وكلما طالبت الزوجة بالخروج دونها رفض الزوج وقال لها أنه يريد منها أن تتعامل مع أخته مثله وتعتبرها كابنتها الصغيرة وهو الأمر الذي لم يكن محتملا من جانب الزوجة ليس فقط لتقارب عمريهما ولكن لأن الأخت لم تكن تملك من الدين ومكارم الأخلاق ما يمنعها من إغلاظ القول لها عندما تنفرد بها وكيل الاتهامات لها بأنها تريد أن تسرق أخيها وهو الأمر الغير ممكن لأنه يحبها هي أكثر ( وكأن الإنسان لا يستطيع إلا أن يحب إنسانا واحدا فقط أو كأن صور الحب واحدة ) ..
توترت العلاقة بين الزوجين خاصة بعد تدخل أم الزوجة وإهانتها للأخت المدللة وإصرارها أن تصطحب ابنتها معها حتى يتم توفير منزل خاص بها لا تدخله هذه الشيطانة الصغيرة على حد قولها .
ولكن الزوجة عادت للمنزل واستطاعت بعد فترة ليست بالطويلة تكوين علاقة جيدة بالفتاة الأخت ..فما هو الحل الذي قامت به الزوجة الذكية والذي قد يصلح مع بعض التطوير لحالات أخرى مشابهة ؟
حلول ذكية
في الفترة التي قضتها الزوجة في بيت أهلها لم تكن تشعر بالراحة أو السعادة وكانت تشتاق كثيرا لبيتها وزوجها الذي كانت تعرف مدى طيبته وكرمه ودماثة أخلاقه وهو ما دفعها أن تتقمص شخصيته وتفكر فيما يقوم به من سلوكيات تراها هي تدليلا غير مقبول وإجحافا لحقها ويراها هو رسالة لأهله وأخته أنه لم يتغير وأن مكانتهم لم تتأثر بعد زواجه ومن خلال تقمصها لشخصيته لم تشعر فقط بالتماس العذر له بل أكبرت فيه نبل أخلاقه .
عادت الزوجة للمنزل بعد أول بادرة للصلح وبدون شروط مسبقة ولكنها اتخذت قاعدتين أساسيتين للتعامل مع الموقف :
القاعدة الأولى :
الصبر الجميل فهو صبر حقيقي عميق بلا شكوى ولا تضرر ..
تعاملت مع الموقف كما هو اعتبرت هذه الأخت قدرها وتحملت كثيرا كثيرا ..
تجاهلت كلماتها السخيفة ولم ترد عليها بمثلها..
تحملت ما أطلقت عليه الأخت انتصارا لها ..
تحملت إيغار صدر حماتها بسبب هذه الأخت وتعاملها السلبي هي الأخرى معها ..
تحملت ولم تشكو إلا لله الذي بثته حزنها وألمها وطلبت منه أن يفرغ عليها صبرا ..
تحملت الابتلاء واعتبرته منحة من الله وتدريبا على إرادة الخير داخلها ..
كانت تعلم يقينا أن مع العسر يسرا وأنه لابد أن يعوضها الله تعالى لأنها لم تدبر المكائد ولم تغتبهم ولم ترد لهم سوءا أو شرا .
القاعدة الثانية :
أنها بدأت في تعميق علاقتها بزوجها فهي عندما تأملت شكل علاقتها به وجدت أنها علاقة لم تزل في طور النمو ..
ليس فيها الرصيد العاطفي والنفسي الكافي ..
ومن خلال تأملها أدركت أن هذه العلاقة لن تنمو على حساب علاقته بأخته أو أمه ولكن لابد أن يكون لها مسار آخر مختلف ..
موضوعات جديدة تطرحها على مائدة الحوار بينهما ..
اشتراكها معه في الحوار حول عمله وما يضايقه فيه ..
متابعتها لمباريات الكرة معه بشيء من التصنع في البداية ثم بشيء من الاهتمام الحقيقي فيما بعد ..
خلق جو خاص بينهما لا يشاركهما أحد فيه فعندما علمت حبه للكرة أصبحت تصنع جو مميز أثناء المشاهدة من خلال تقديم المسليات والمثلجات والفواكه ومن خلال بعض التعليقات الشيقة التي تفتح شهيته على الكلام..
شيئا فشيئا أصبحت أكثر من مجرد زوجة ونشأت علاقة صداقة وطيدة بينهما وأصبح هو من لديه رغبة خاصة في قضاء وقت خاص معها فهي ممتعة وشيقة وجذابة وليس فقط أنثى جميلة ..
ازداد تعلقه به بعد حملها فهو يشتاق كثيرا لابن أو ابنة وأصبح حريصا على اصطحابها للطبيب وكانت هي توجه هذا الخروج بشكل جيد فبدلا من الانتظار الممل في المشفى كانت تقترح بعد الحجز أن ينزلا يشربا عصيرا ..
يتبادلا الأحاديث ..
يشاهدان حوانيت الأطفال وهكذا أصبح فؤاده معلقا بها دون أن تحتاج أن تخوض معارك من أجل هذا القلب.
رسالة القدر
فأين كانت الأخت من هذا كله ..
استسلمت للأمر الواقع وتيقنت أن هذه الزوجة ليست سحابة صيف في سماء أخيها وأصبحت تتعامل معها بحرص خاصة في وجود أخيها إلا أنها لم تحبها أبدا ولم تعتبرها صديقة على الرغم من علمها بتدينها وصبرها عليها إلا أن الأمر تغير كثيرا عندما خطبت هذه الفتاة وتبدل محور اهتمامها من أخيها لزوج المستقبل ..
بدت أكثر لطفا وتوقفت عن اختلاق المشكلات مع زوجة أخيها وجاء اليسر والانفراج والفتح من الله جزاء الصبر واتقاء الله عز و جل.
الغريب في الأمر أن الأخت الصغيرة وقعت في فخ العلاقات المشوهة والمشاحنات مع أهل زوجها وكأن القدر يقول لها كما تدين تدان بل أنها لم تعد تشكو لأحد ما تلاقيه غير زوجة الأخ العاقلة التي لم تبخل عليها بالنصح الصادق وترفعت أن تشمت فيها أو تذكرها بماضيها معها فيكفي أن الله استجاب دعائها وأبدلها بعد العسر يسرا وأكرمها بحياة زوجية هانئة مستقرة .
فاطمة عبد الرءوف
بنت پاكستان- مدير الموقع
- عدد الرسائل : 19524
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالبة علم/ زوجة / أم
تاريخ التسجيل : 02/01/2008
رد: أخت زوجك.. هل هي صديقتك؟
جمييييل جداااا
جزاكى الله خيراا
ادعو من الله ان تكون حياتي الزوجيه هانئه مستقره وكل المسلمين والمسلمات اللهم اميين
جزاكى الله خيراا
ادعو من الله ان تكون حياتي الزوجيه هانئه مستقره وكل المسلمين والمسلمات اللهم اميين
حنين الشوق- عضو جديد
- عدد الرسائل : 24
العمر : 32
المزاج : :]
تاريخ التسجيل : 31/05/2012
رد: أخت زوجك.. هل هي صديقتك؟
شكرا لتواجدك
بالتوفيق
بالتوفيق
بنت پاكستان- مدير الموقع
- عدد الرسائل : 19524
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالبة علم/ زوجة / أم
تاريخ التسجيل : 02/01/2008
رد: أخت زوجك.. هل هي صديقتك؟
بجد موضوع حلو بجد وزوجة ذكية فى نفس الوقت عرفت كيف تكسب الطرفين
ابن الطالبان- عضو جديد
- عدد الرسائل : 65
العمر : 44
العمل/الترفيه : مهندس معمارى
المزاج : دائما متفائل والحمد لله
تاريخ التسجيل : 07/05/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى