الحب الصادق(قصة اعجبتني واتمني انا تعجبكم )
+2
صدق
وردة لاهور
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحب الصادق(قصة اعجبتني واتمني انا تعجبكم )
حفرت كلمة احبك بدمها وماتت
قصة على لسان صاحبها
وهو شاب في أواخر العشرينات من السعودية , يقول:
تعودت كل ليلة أن امشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم أعود..
وفي خط سيري يوميا كنت أشاهد طفلة لم تتعدى السابعة من العمر.. كانت تلاحق فراشا اجتمع حول إحدى أنوار الإضاءة المعلقة في سور أحد المنازل ...
لفت انتباهي شكلها وملابسها ..
فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءاً ..
وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان ..
كانت في البداية لا تلاحظ مروري ..
ولكن مع مرور الأيام ..
أصبحت تنظر إلي ثم تبتسم ..
في أحد الأيام استوقفتها وسألتها عن اسمها
فقالت أسماء ..
فسألتها أين منزلكم ..
فأشارت إلى غرفة خشبية بجانب سور أحد المنازل ..
وقالت هذا هو عالمنا
أعيش فيه مع أمي وأخي خالد..
وسألتها عن أبيها ..
فقالت آبى كان يعمل سائقا في إحدى الشركات الكبيرة ..
ثم توفي في حادث مروري ..
ثم انطلقت تجري عندما شاهدت أخيها خالد
يخرج راكضا إلى الشارع ..
فمضيت في حال سبيلي ..
ويوما بعد يوم ..
كنت كلما مررت استوقفها لأجاذبها أطراف الحديث ..
سألتها : ماذا تتمنين ؟
قالت كل صباح اخرج إلى نهاية الشارع ..
لأشاهد دخول الطالبات إلى المدرسة ..
أشاهدهم يدخلون إلى هذا العالم الصغير ..
مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا ...
ولا اعلم ماذا يفعلون خلف هذا السور ..
أمنيتي أن أصحو كل صباح .. لألبس زيهم ..
واذهب وادخل مع هذا الباب لأعيش معهم
وأتعلم القراءة والكتابة ..
لا اعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة الصغيرة ..
قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة ..
وقد تكون عينيها .. لا اعلم حتى الآن السبب ..
كنت كلما مررت في هذا الشارع ..
احضر لها شيئا معي ..
حذاء .. ملابس .. ألعاب .. أكل ..
وقالت لي في إحدى المرات ..
بأن خادمة تعمل في أحد البيوت القريبة منهم
قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز ..
وطلبت مني أن احضر لها قماشا وأدوات خياطة ..
فأحضرت لها ما طلبت ..
وطلبت مني في أحد الأيام طلبا غريبا ..
قالت لي : أريدك أن تعلمني كيف اكتب كلمة احبك.. ؟
مباشرة جلست أنا وهي على الأرض ..
وبدأت اخط لها على الرمل كلمة احبك ..
على ضوء عمود إنارة في الشارع ..
كانت تراقبني وتبتسم ..
وهكذا كل ليلة كنت اكتب لها كلمة احبك ..
حتى أجادت كتابتها بشكل رائع ..
وفي ليلة غاب قمرها
... حضرت إليها ..
وبعد ان تجاذبنا أطراف الحديث ..
قالت لي اغمض عينيك ..
ولا اعلم لماذا أصرت على ذلك ..
فأغمضت عيني ..
وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضة ..
وتختفي داخل الغرفة الخشبية ..
وفي الغد حصل لي ظرف طارئ
استوجب سفري خارج المدينة لأسبوعين متواصلين ..
لم استطع أن أودعها ..
فرحلت وكنت اعلم إنها تنتظرني كل ليلة
.. وعند عودتي ..
لم اشتاق لشيء في مدينتي ..
اكثر من شوقي لأسماء ..
في تلك الليلة خرجت مسرعا
وقبل الموعد وصلت المكان
وكان عمود الإنارة الذي نجلس تحته لا يضيء..
كان الشارع هادئا ..
أحسست بشي غريب ..
انتظرت كثيرا فلم تحضر ..
فعدت أدراجي ..
وهكذا لمدة خمسة أيام ..
كنت احضر كل ليلة فلا أجدها ..
عندها صممت على زيارة أمها لسؤالها عنها ..
فقد تكون مريضة ..
استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية
طرقت الباب على استحياء..
فخرج أخاها خالد ..
ثم خرجت أمه من بعده ..
وقالت عندما شاهدتني ..
يا إلهي .. لقد حضر ..
وقد وصفتك كما أنت تماما ..
ثم أجهشت في البكاء ..
علمت حينها أن شيئا قد حصل ..
ولكني لا اعلم ما هو ؟!
عندما هدأت ألام
سألتها ماذا حصل؟؟
أجيبيني أرجوك ..
قالت لي : لقد ماتت أسماء ..
وقبل وفاتها ..
قالت لي سيحضر أحدهم للسؤال عني فأعطيه هذا
وعندما سألتها من يكون ..
قالت اعلم انه سيأتي .. سيأتي لا محالة ليسأل عني؟؟
أعطيه هذه القطعة ..
فسالت أمها ماذا حصل؟؟
فقالت لي توفيت أسماء ..
في إحدى الليالي أحست ابنتي بحرارة وإعياء شديدين ..
فخرجت بها إلى أحد المستوصفات الخاصة القريبة ..
فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج لا أملكه ..
فتركتهم وذهبت إلى أحد المستشفيات العامة ..
وكانت حالتها تزداد سوءا.
فرفضوا إدخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى ..
فعدت إلى المنزل ..
لكي أضع لها الكمادات ..
ولكنها كانت تحتضر .. بين يدي ..
ثم أجهشت في بكاء مرير ..
لقد ماتت .. ماتت أسماء ..
لا اعلم لماذا خانتني دموعي ..
نعم لقد خانتني ..
لأني لم استطع البكاء ..
لم استطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها ..
لا اعلم كيف اصف شعوري ..
لا أتستطيع وصفه لا أستطيع ..
خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم اعد إلى مسكني ...
بل أخذت اذرع الشارع ..
فجأة تذكرت الشيء الذي أعطتني إياه أم أسماء ..
فتحته ... فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعة ..
وقد نقش عليها بشكل رائع كلمة أحبك ..
وامتزجت بقطرات دم متخثرة ...
يا الهي ..
لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة ..
وعرفت الآن لماذا كانت تخفي يديها في آخر لقاء ..
كانت أصابعها تعاني من وخز الإبرة التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز ..
كانت اصدق كلمة حب في حياتي ..
لقد كتبتها بدمها .. بجروحها .. بألمها ..
كانت تلك الليلة هي آخر ليلة لي في ذلك الشارع ..
فلم ارغب في العودة إليه مرة أخرى..
فهو كما يحمل ذكريات جميلة ..
يحمل ذكرى ألم وحزن ..
تعليق على القصة :
البرواز المكسور..
رسالة إلى كل أم ..
تصحو صباحا ..
لتوقظ أطفالها ..
فتغسل وجه أمل ..
وتجدل ظفائرها. .
وتضع فطيرتين في حقيبتها المدرسية ؟؟
وتودعها بابتسامة عريضة ؟؟
ألا تستحق أسماء الحياة؟؟؟
رسالة إلى كل رجل أعمال ..
يشتري الحذاء من شرق آسيا بثمن بخس ..
ليبيعه هنا بأضعاف أضعاف ثمنه ؟؟
ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟
رسالة إلى كل صاحب مستشفى خاص ..
هل اصبح هدفكم المتاجرة بأرواح الناس؟؟
ألا تستحق أسماء الحياة؟؟
رسالة إلى كل طبيب في مستشفى حكومي عام
آو آي إنسان ضميره حي ..
هل تناسيتم هدفكم النبيل في مساعدة الناس للشفاء من الأمراض بعد إذن الله ..
ألا تستحق أسماء الحياة..؟؟
رسالة إلى كل من مر بالشارع الذي تقيم فيه أسماء ..
ونظر إلى غرفتهم الخشبية وابتسم ..
ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟؟
رسالة إلى كل من دفع الملايين ..
لشراء أشياء سخيفة ..
كنظارة فنانة وغيرها الكثير ..
ألا تستحق أسماء الحياة...؟؟
رسالة إلى كل من يقرأ هذه القصة ..
ألا تستحق أسماء الحياة؟؟
رسالة إلى الجميع ..
أسماء ماتت ؟؟
ولكن هناك ألف أسماء وأسماء ..
أعطوهم الفرصة ليعيشوا حياة البشر ..
تعالوا نوقظ قلوبنا .. ولو مرة ..
فما اجمل أن تجعل أنسانا مسكينا يبتسم وعلى خده دمعة ..
ولماذا بدأنا نفقد قيمتنا الإنسانية
قصة اعجبتني واتمني انا تعجبكم
[b]قصة على لسان صاحبها
وهو شاب في أواخر العشرينات من السعودية , يقول:
تعودت كل ليلة أن امشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم أعود..
وفي خط سيري يوميا كنت أشاهد طفلة لم تتعدى السابعة من العمر.. كانت تلاحق فراشا اجتمع حول إحدى أنوار الإضاءة المعلقة في سور أحد المنازل ...
لفت انتباهي شكلها وملابسها ..
فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءاً ..
وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان ..
كانت في البداية لا تلاحظ مروري ..
ولكن مع مرور الأيام ..
أصبحت تنظر إلي ثم تبتسم ..
في أحد الأيام استوقفتها وسألتها عن اسمها
فقالت أسماء ..
فسألتها أين منزلكم ..
فأشارت إلى غرفة خشبية بجانب سور أحد المنازل ..
وقالت هذا هو عالمنا
أعيش فيه مع أمي وأخي خالد..
وسألتها عن أبيها ..
فقالت آبى كان يعمل سائقا في إحدى الشركات الكبيرة ..
ثم توفي في حادث مروري ..
ثم انطلقت تجري عندما شاهدت أخيها خالد
يخرج راكضا إلى الشارع ..
فمضيت في حال سبيلي ..
ويوما بعد يوم ..
كنت كلما مررت استوقفها لأجاذبها أطراف الحديث ..
سألتها : ماذا تتمنين ؟
قالت كل صباح اخرج إلى نهاية الشارع ..
لأشاهد دخول الطالبات إلى المدرسة ..
أشاهدهم يدخلون إلى هذا العالم الصغير ..
مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا ...
ولا اعلم ماذا يفعلون خلف هذا السور ..
أمنيتي أن أصحو كل صباح .. لألبس زيهم ..
واذهب وادخل مع هذا الباب لأعيش معهم
وأتعلم القراءة والكتابة ..
لا اعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة الصغيرة ..
قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة ..
وقد تكون عينيها .. لا اعلم حتى الآن السبب ..
كنت كلما مررت في هذا الشارع ..
احضر لها شيئا معي ..
حذاء .. ملابس .. ألعاب .. أكل ..
وقالت لي في إحدى المرات ..
بأن خادمة تعمل في أحد البيوت القريبة منهم
قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز ..
وطلبت مني أن احضر لها قماشا وأدوات خياطة ..
فأحضرت لها ما طلبت ..
وطلبت مني في أحد الأيام طلبا غريبا ..
قالت لي : أريدك أن تعلمني كيف اكتب كلمة احبك.. ؟
مباشرة جلست أنا وهي على الأرض ..
وبدأت اخط لها على الرمل كلمة احبك ..
على ضوء عمود إنارة في الشارع ..
كانت تراقبني وتبتسم ..
وهكذا كل ليلة كنت اكتب لها كلمة احبك ..
حتى أجادت كتابتها بشكل رائع ..
وفي ليلة غاب قمرها
... حضرت إليها ..
وبعد ان تجاذبنا أطراف الحديث ..
قالت لي اغمض عينيك ..
ولا اعلم لماذا أصرت على ذلك ..
فأغمضت عيني ..
وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضة ..
وتختفي داخل الغرفة الخشبية ..
وفي الغد حصل لي ظرف طارئ
استوجب سفري خارج المدينة لأسبوعين متواصلين ..
لم استطع أن أودعها ..
فرحلت وكنت اعلم إنها تنتظرني كل ليلة
.. وعند عودتي ..
لم اشتاق لشيء في مدينتي ..
اكثر من شوقي لأسماء ..
في تلك الليلة خرجت مسرعا
وقبل الموعد وصلت المكان
وكان عمود الإنارة الذي نجلس تحته لا يضيء..
كان الشارع هادئا ..
أحسست بشي غريب ..
انتظرت كثيرا فلم تحضر ..
فعدت أدراجي ..
وهكذا لمدة خمسة أيام ..
كنت احضر كل ليلة فلا أجدها ..
عندها صممت على زيارة أمها لسؤالها عنها ..
فقد تكون مريضة ..
استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية
طرقت الباب على استحياء..
فخرج أخاها خالد ..
ثم خرجت أمه من بعده ..
وقالت عندما شاهدتني ..
يا إلهي .. لقد حضر ..
وقد وصفتك كما أنت تماما ..
ثم أجهشت في البكاء ..
علمت حينها أن شيئا قد حصل ..
ولكني لا اعلم ما هو ؟!
عندما هدأت ألام
سألتها ماذا حصل؟؟
أجيبيني أرجوك ..
قالت لي : لقد ماتت أسماء ..
وقبل وفاتها ..
قالت لي سيحضر أحدهم للسؤال عني فأعطيه هذا
وعندما سألتها من يكون ..
قالت اعلم انه سيأتي .. سيأتي لا محالة ليسأل عني؟؟
أعطيه هذه القطعة ..
فسالت أمها ماذا حصل؟؟
فقالت لي توفيت أسماء ..
في إحدى الليالي أحست ابنتي بحرارة وإعياء شديدين ..
فخرجت بها إلى أحد المستوصفات الخاصة القريبة ..
فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج لا أملكه ..
فتركتهم وذهبت إلى أحد المستشفيات العامة ..
وكانت حالتها تزداد سوءا.
فرفضوا إدخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى ..
فعدت إلى المنزل ..
لكي أضع لها الكمادات ..
ولكنها كانت تحتضر .. بين يدي ..
ثم أجهشت في بكاء مرير ..
لقد ماتت .. ماتت أسماء ..
لا اعلم لماذا خانتني دموعي ..
نعم لقد خانتني ..
لأني لم استطع البكاء ..
لم استطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها ..
لا اعلم كيف اصف شعوري ..
لا أتستطيع وصفه لا أستطيع ..
خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم اعد إلى مسكني ...
بل أخذت اذرع الشارع ..
فجأة تذكرت الشيء الذي أعطتني إياه أم أسماء ..
فتحته ... فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعة ..
وقد نقش عليها بشكل رائع كلمة أحبك ..
وامتزجت بقطرات دم متخثرة ...
يا الهي ..
لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة ..
وعرفت الآن لماذا كانت تخفي يديها في آخر لقاء ..
كانت أصابعها تعاني من وخز الإبرة التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز ..
كانت اصدق كلمة حب في حياتي ..
لقد كتبتها بدمها .. بجروحها .. بألمها ..
كانت تلك الليلة هي آخر ليلة لي في ذلك الشارع ..
فلم ارغب في العودة إليه مرة أخرى..
فهو كما يحمل ذكريات جميلة ..
يحمل ذكرى ألم وحزن ..
تعليق على القصة :
البرواز المكسور..
رسالة إلى كل أم ..
تصحو صباحا ..
لتوقظ أطفالها ..
فتغسل وجه أمل ..
وتجدل ظفائرها. .
وتضع فطيرتين في حقيبتها المدرسية ؟؟
وتودعها بابتسامة عريضة ؟؟
ألا تستحق أسماء الحياة؟؟؟
رسالة إلى كل رجل أعمال ..
يشتري الحذاء من شرق آسيا بثمن بخس ..
ليبيعه هنا بأضعاف أضعاف ثمنه ؟؟
ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟
رسالة إلى كل صاحب مستشفى خاص ..
هل اصبح هدفكم المتاجرة بأرواح الناس؟؟
ألا تستحق أسماء الحياة؟؟
رسالة إلى كل طبيب في مستشفى حكومي عام
آو آي إنسان ضميره حي ..
هل تناسيتم هدفكم النبيل في مساعدة الناس للشفاء من الأمراض بعد إذن الله ..
ألا تستحق أسماء الحياة..؟؟
رسالة إلى كل من مر بالشارع الذي تقيم فيه أسماء ..
ونظر إلى غرفتهم الخشبية وابتسم ..
ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟؟
رسالة إلى كل من دفع الملايين ..
لشراء أشياء سخيفة ..
كنظارة فنانة وغيرها الكثير ..
ألا تستحق أسماء الحياة...؟؟
رسالة إلى كل من يقرأ هذه القصة ..
ألا تستحق أسماء الحياة؟؟
رسالة إلى الجميع ..
أسماء ماتت ؟؟
ولكن هناك ألف أسماء وأسماء ..
أعطوهم الفرصة ليعيشوا حياة البشر ..
تعالوا نوقظ قلوبنا .. ولو مرة ..
فما اجمل أن تجعل أنسانا مسكينا يبتسم وعلى خده دمعة ..
ولماذا بدأنا نفقد قيمتنا الإنسانية
قصة اعجبتني واتمني انا تعجبكم
وردة لاهور- مشرفة أرض النقاء والجمال/القسم الاجتماعي/القسم العلمي
- عدد الرسائل : 1551
العمر : 33
الموقع : Riyadh
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : رايقة
تاريخ التسجيل : 02/06/2008
رد: الحب الصادق(قصة اعجبتني واتمني انا تعجبكم )
السلام عليكم....
شكرا جزيلا أختي الفاضلة ،
فلقد نزلت دموع عيني
أثناء قراءة هذه
القصة ،
أرى أن هذه القصة
تجمع بين الواقعية ، الخيال ، الحب الطاهر ،
وقساوة الحياة
أووووووووووووووووه كم أصبح الناس ماديون .
شكرا مرة أخرى تقبلي مروري بكامل الود والاحترام .
شكرا جزيلا أختي الفاضلة ،
فلقد نزلت دموع عيني
أثناء قراءة هذه
القصة ،
أرى أن هذه القصة
تجمع بين الواقعية ، الخيال ، الحب الطاهر ،
وقساوة الحياة
أووووووووووووووووه كم أصبح الناس ماديون .
شكرا مرة أخرى تقبلي مروري بكامل الود والاحترام .
صدق- المراقب العام
- عدد الرسائل : 4328
العمر : 40
العمل/الترفيه : etudiant
المزاج : simple
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
~PakiAamz~- كاتب مداوم
- عدد الرسائل : 1119
العمر : 35
العمل/الترفيه : طالبة..
المزاج : زي الفل..
تاريخ التسجيل : 16/11/2009
رد: الحب الصادق(قصة اعجبتني واتمني انا تعجبكم )
أشكر طرحكـ الرائع يالغلا..~
بس النهاية مؤلمة..~
بس النهاية مؤلمة..~
Mish Mish- مشرفة القسم الاجتماعي/ القسم التقني
- عدد الرسائل : 7927
العمر : 31
العمل/الترفيه : جآمع’ــيةة ..~
المزاج : سبحآن الله وبحمده سبحآن الله العظيم ..~
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
رد: الحب الصادق(قصة اعجبتني واتمني انا تعجبكم )
نهايه تحكي الواقع
الحزين..
الحزين..
Neena hadi- مشرفة أرض النقاء والجمال/القسم الاجتماعي/القسم العلمي
- عدد الرسائل : 2523
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 23/10/2009
رد: الحب الصادق(قصة اعجبتني واتمني انا تعجبكم )
لو يعلم الناس معنى الحب الصادق لصار معه ماصار واكثر فرحمك الله يا اسماء حقاً مواضيع رائعة عزيزتي
سكون- عضو جديد
- عدد الرسائل : 131
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
مواضيع مماثلة
» كلمات اعجبتني...
» كلمات اعجبتني عن الرجل ... و عن المرأه
» قصة الرواية جديد تعجبكم
» الآلاف من مناهضي صالح يحتشدون في المدن اليمنية في جمعة "الوعد الصادق"
» الحب
» كلمات اعجبتني عن الرجل ... و عن المرأه
» قصة الرواية جديد تعجبكم
» الآلاف من مناهضي صالح يحتشدون في المدن اليمنية في جمعة "الوعد الصادق"
» الحب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى