زوجي مدمن مواقع اباحية!!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
زوجي مدمن مواقع اباحية!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كثيرة هى هذه الشكوى :-
زوجى مدمن شات ..
زوجى يدخل المواقع الإباحية ..
رباه دخلت عليه وفوجئت بما أرق علىّ حياتى ..
زوجى يخوننى عبر شبكة الإنترنت
ماذا افعل ؟! ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولأن كثير من الأسئلة فى هذا المضمار وصلت لى .. واجتهدت فى الإجابة عليها ..
رأيت وشعرت بأن الأمر من الخطورة بمكان مما يحتاج إلى الحديث عنه والكتابة فيه ..
فاستعنت بالله ..
وأمسكت قلمى وقلت وبالله التوفيق فى رسالة أوجهها للزوجات اللاتى يعانين من مثل ذلك :-
أختي الكريمة
النقطة الأولى فى كلامى:-
أن لابد تهدئي من روعك ..
وتحاولي أن تنظري للأمور بواقعية ..
فالحياة وإن كان بها متع حتى يشعر الواحد منا أنه قد إمتلك الدنيا وما فيها وفى لحظات يشعر الواحد من شدة الضيق أنها سوداء..
ما الدنيا أختاه إلا كالبستان الذي فيه من الورود والزهور ما فيه ،
إلا أنه لا يخلو أيضًا من أشواك موجعة ..
ولا بد حتى نمسك الورد من وخز الشوك ...
ولا بد سنتألم ...
وألمًا ربما تنفطر منه قلوبنا ،
وتخر به عزيمتنا ،
إلا أن إيماننا بالله يقوينا ويثبتنا ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأما النقطة الثانية :-
فزوجك بشر ..
نعم بشر يصيب ويخطىء ..
هكذا خلقه الله ..
يعصى ويتوب ..
يضعف ويقوى ..
يحسن و يسيء ..
يصحو ويغفل ...
همته تعلو و تهبط ..
و إيمانه يزيد وينقص ..
زوجك أختى الكريمة ليس ملك من السماء بل بشر بما تحملها الكلمة ..
أختاه
رغم ذنب زوجك في عادته وإدمانه على ما حرم الله عليه إلا أنه \" بشر\" ،
يحتاج إلى من يأخذ بيده ويعينه ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأما النقطة الثالثة:-
عزيزتى ..
كم يحتاج إليك زوجك الآن ..
نعم يحتاج إلى أن تأخذى بيده ..
أتعلمين لماذا ؟! ..
أقول لك :-
إن زوجك يعيش لحظات ضعف ..
وكم يحتاج الإنسان فى ضعفه من يحنو عليه وما أجمل أن يكون هذا الحنو من زوجه التى أحبها ويحبها ..
أنت دون غيرك أيتها الزوجة ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأما النقطة الرابعة :-
فدعيني أفكر معك بصوت عال -
ما الذي ألجأ زوجك إلى ما هو فيه الآن ؟..
أهو إهمالك لنفسك ولمظهرك ولثيابك وأذكرك أن كثير من الرجال من يغفر لزوجته عدم اهتمامها بطعامه وشرابه ولكنه لا يغفر لها تقصيرها فى مظهرها وحسن رائحتها ..
وكونها متجددة راغبة فيه طوال وقتها ..
أم أن جو المنزل مليء بالمشاكل والمشاحنات الزوجية ...
مما يدفع زوجك أن يهرب من ذلك الجحيم ...
إلى تلك اللقاءات المحرمة ...
ليشبع فيه شهوته الجنسية ...
و ينسى بها واقعه المرير - وليس معنى هذا إلتماس العذر لزوجك - ..
أم أن زوجك صاحب رفقة كانوا سبباً أساسياً في انحراف كثير من الأزواج ...
فيزينون له هذا الأمر بل يساعدوه فيه ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأما النقطة الخامسة :-
فهى قصة أهديها لك فى هذا المضمار :-
والقصة تحت عنوان :-
( هل هذه من نساء الدنيا ؟! ) ..
يقول الأستاذ موسى بن محمد بن هجاد الزهراني :-
قال عن نفسه ما معناه :-
( إنه ) أخذته قدماه إلى مهاوي الردى
ألهبت مشاعره صور النساء في القنوات من تمايل الأعطاف والأرداف والتغنج والدلع والتفسخ والعري وافق ذلك كله برودا في إيمانه وحرارة في شهوته نسي في لحظة جمال ونضارة زوجته ! ..
تجرأ ..
فتنقل من موقع جنس وفحش إلى آخر عبر ( الانترنت ) لكن .!!
فجأة..
كانت الفاجعة !!..
تدخل عليه زوجته وهو في حالة غرق وذهول ..
مسمرة عيناه في شاشة الكمبيوتر وجمدت يداه على لوحة المفاتيح ( الكيبورد ) ولم يستطع إغلاق الشاشة التي بها كل صور الجنس الصريح ..
فما كان منه إلا أن ..
يستسلم لهذه المصيبة دون ان يفتح فمه بحرف ..
نظرت اليه زوجته ..
ونظرت الى الشاشة ..
ثم ..
نظرت اليه أخرى وابتسمت ثم اشارت بيدها وسلمت عليه وانصرفت بعد ان أغلقت الباب وراءها !
قال :-
فجمدت الدماء في عروقي ..
ويبست الكلمات في فمي ..
ولصق لساني في حلقي !
وألقيت بنفسي على كنبة المجلس ..
وازدحمت الأفكار والأعذار في رأسي وأحسست أني اتنفس بصعوبة بالغة كأني اتنفس من ثقب إبرة ..
تقافز الدمع من عيني ساخنا مكثت برهة كأنها سنون .
وفجأة
فتح الباب في هدوء ثم طرق خفيف برفق على الباب لداخل يستأذن رفعت رأسي لأرى ونظرت بعيني محمرتين لكن هززت رأسي وفتحت عيني لا أكاد أصدق ..
ماذا أرى؟!
إنها ..
إنها زوجتي لكنها في هيئة غريبة أطارت كل فكرة في رأسي أنها ..
إنها ترتدي ثوب زفافها الأبيض الجميل !
نعم كانت تحتفظ به في دولاب ملابسها رأيت وجهها كالقمر ليلة البدر
قفزت
وتسمرت في مكاني
أما هي فابتسمت ابتسامة عذبة دون كلام عصفت رائحة عطرها فأرجعتني لليلة زواجي منها قبل سنوات
يا الله ماذا أقول لها الآن؟
وبأي لغة اتحدث وأي عذر أجده ..
رأت خجلي ..
ودموعي ..
فلم ترد على ان قالت ( وأشارت بيدها ) هيا ..
تعال معي..
استفهمت بيدي..
( إلى أين ) ؟!
إلى غرفة النوم ثم اتبعتها مازحة ( ليش ما أملأ عينك )
ثم
رفعت يدها وبلمسة ناعمة أخذت تمسح دموعي وتنظر إلي وتبتسم !.
وتحاولي أن تنظري للأمور بواقعية ..
فالحياة وإن كان بها متع حتى يشعر الواحد منا أنه قد إمتلك الدنيا وما فيها وفى لحظات يشعر الواحد من شدة الضيق أنها سوداء..
ما الدنيا أختاه إلا كالبستان الذي فيه من الورود والزهور ما فيه ،
إلا أنه لا يخلو أيضًا من أشواك موجعة ..
ولا بد حتى نمسك الورد من وخز الشوك ...
ولا بد سنتألم ...
وألمًا ربما تنفطر منه قلوبنا ،
وتخر به عزيمتنا ،
إلا أن إيماننا بالله يقوينا ويثبتنا ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأما النقطة الثانية :-
فزوجك بشر ..
نعم بشر يصيب ويخطىء ..
هكذا خلقه الله ..
يعصى ويتوب ..
يضعف ويقوى ..
يحسن و يسيء ..
يصحو ويغفل ...
همته تعلو و تهبط ..
و إيمانه يزيد وينقص ..
زوجك أختى الكريمة ليس ملك من السماء بل بشر بما تحملها الكلمة ..
أختاه
رغم ذنب زوجك في عادته وإدمانه على ما حرم الله عليه إلا أنه \" بشر\" ،
يحتاج إلى من يأخذ بيده ويعينه ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأما النقطة الثالثة:-
عزيزتى ..
كم يحتاج إليك زوجك الآن ..
نعم يحتاج إلى أن تأخذى بيده ..
أتعلمين لماذا ؟! ..
أقول لك :-
إن زوجك يعيش لحظات ضعف ..
وكم يحتاج الإنسان فى ضعفه من يحنو عليه وما أجمل أن يكون هذا الحنو من زوجه التى أحبها ويحبها ..
أنت دون غيرك أيتها الزوجة ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأما النقطة الرابعة :-
فدعيني أفكر معك بصوت عال -
ما الذي ألجأ زوجك إلى ما هو فيه الآن ؟..
أهو إهمالك لنفسك ولمظهرك ولثيابك وأذكرك أن كثير من الرجال من يغفر لزوجته عدم اهتمامها بطعامه وشرابه ولكنه لا يغفر لها تقصيرها فى مظهرها وحسن رائحتها ..
وكونها متجددة راغبة فيه طوال وقتها ..
أم أن جو المنزل مليء بالمشاكل والمشاحنات الزوجية ...
مما يدفع زوجك أن يهرب من ذلك الجحيم ...
إلى تلك اللقاءات المحرمة ...
ليشبع فيه شهوته الجنسية ...
و ينسى بها واقعه المرير - وليس معنى هذا إلتماس العذر لزوجك - ..
أم أن زوجك صاحب رفقة كانوا سبباً أساسياً في انحراف كثير من الأزواج ...
فيزينون له هذا الأمر بل يساعدوه فيه ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأما النقطة الخامسة :-
فهى قصة أهديها لك فى هذا المضمار :-
والقصة تحت عنوان :-
( هل هذه من نساء الدنيا ؟! ) ..
يقول الأستاذ موسى بن محمد بن هجاد الزهراني :-
قال عن نفسه ما معناه :-
( إنه ) أخذته قدماه إلى مهاوي الردى
ألهبت مشاعره صور النساء في القنوات من تمايل الأعطاف والأرداف والتغنج والدلع والتفسخ والعري وافق ذلك كله برودا في إيمانه وحرارة في شهوته نسي في لحظة جمال ونضارة زوجته ! ..
تجرأ ..
فتنقل من موقع جنس وفحش إلى آخر عبر ( الانترنت ) لكن .!!
فجأة..
كانت الفاجعة !!..
تدخل عليه زوجته وهو في حالة غرق وذهول ..
مسمرة عيناه في شاشة الكمبيوتر وجمدت يداه على لوحة المفاتيح ( الكيبورد ) ولم يستطع إغلاق الشاشة التي بها كل صور الجنس الصريح ..
فما كان منه إلا أن ..
يستسلم لهذه المصيبة دون ان يفتح فمه بحرف ..
نظرت اليه زوجته ..
ونظرت الى الشاشة ..
ثم ..
نظرت اليه أخرى وابتسمت ثم اشارت بيدها وسلمت عليه وانصرفت بعد ان أغلقت الباب وراءها !
قال :-
فجمدت الدماء في عروقي ..
ويبست الكلمات في فمي ..
ولصق لساني في حلقي !
وألقيت بنفسي على كنبة المجلس ..
وازدحمت الأفكار والأعذار في رأسي وأحسست أني اتنفس بصعوبة بالغة كأني اتنفس من ثقب إبرة ..
تقافز الدمع من عيني ساخنا مكثت برهة كأنها سنون .
وفجأة
فتح الباب في هدوء ثم طرق خفيف برفق على الباب لداخل يستأذن رفعت رأسي لأرى ونظرت بعيني محمرتين لكن هززت رأسي وفتحت عيني لا أكاد أصدق ..
ماذا أرى؟!
إنها ..
إنها زوجتي لكنها في هيئة غريبة أطارت كل فكرة في رأسي أنها ..
إنها ترتدي ثوب زفافها الأبيض الجميل !
نعم كانت تحتفظ به في دولاب ملابسها رأيت وجهها كالقمر ليلة البدر
قفزت
وتسمرت في مكاني
أما هي فابتسمت ابتسامة عذبة دون كلام عصفت رائحة عطرها فأرجعتني لليلة زواجي منها قبل سنوات
يا الله ماذا أقول لها الآن؟
وبأي لغة اتحدث وأي عذر أجده ..
رأت خجلي ..
ودموعي ..
فلم ترد على ان قالت ( وأشارت بيدها ) هيا ..
تعال معي..
استفهمت بيدي..
( إلى أين ) ؟!
إلى غرفة النوم ثم اتبعتها مازحة ( ليش ما أملأ عينك )
ثم
رفعت يدها وبلمسة ناعمة أخذت تمسح دموعي وتنظر إلي وتبتسم !.
قال :-
أقسم بالله لو رأيتني في تلك الحال لرحمتني أمشي متثاقلا أجر أقدامي وهي تمسك بيدي برفق وتتبسم الي ..
قال :-
أتعلم أنها كانت بتصرفها هذا سبب رجوعي الى الله ؟!
أتعلم انها لم تفتح معي موضوع هذه الحادثة فيما بعد أبداً ؟! حتى في حالة خصامنا وغضبها مني ؟!
أخبرني أرجوك كيف اجازيها اية هدية تليق بها لقد احببتها حبا خالط دمي ..
قلت :-
الله أعلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وإليك بعض الأفكار للعلاج والخروج من مأزقك :-
1-
في البداية أنصحك بأن تكثري من الدعاء لله عز وجل أن يهدى الله قلب زوجك ..
وأن تكثرى التعبد لله تعالى والتقرب إليه بكثرة تلاوة القرآن لأن به شفاء من كل داء ظاهري وباطني.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
2- احذرى أن تكشفى سره ..
واسترى فعلته ..
ولا تبوحي بأمره لأحد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
3- تزينى وتطيبى وتجملى له ..
وإن كنت كذلك فأكثر وأكثر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
4- اشغلى وقته بالنافع الطيب بدون عبارات فوقية ملزمة ..
بل بالإشارة والترغيب والتلميح ..
إعترافا بطبيعة الرجل الشرقي الذي يتحرج من نصح الزوجة له ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
5- اطبعى المقالات أو اشترى كتاب يتحدث عن خطورة ذلك وقدميه هدية له ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
6- اجتهدى أن تقومى معه بطاعة مشتركة ..
مثل صلاة الفجر بالمسجد ..
صلاة العشاء بالمسجد ..
ركعتى قيام سوياً ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
7- احذرى أن تجرحى مشاعره بأى كلمة مهما كانت ..
8- اعلمى أن زوجك فى لحظات ضعفه فعامليه بكل رقة وحب ..
يحفظ لك كل ذلك ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
9- لا تنظرى إلى فعله بنظرة سوداء بل بنظرة واقعية .. واجعلى حسناته أمام عينيك ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
10- لا تتركيه يجلس أمام الإنترنت منفرداً بأى شكل من الأشكال .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أسأل الله جل وعلا لك التوفيق والسداد ..
وأن يُصلح لك زوجك ..
ويغفر ذنبه ..
ويرده إليك سالماً غانماً ..
وبالله التوفيق
وصلى الله وسلم على نبينا محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
محمود القلعاوى
وأن تكثرى التعبد لله تعالى والتقرب إليه بكثرة تلاوة القرآن لأن به شفاء من كل داء ظاهري وباطني.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
2- احذرى أن تكشفى سره ..
واسترى فعلته ..
ولا تبوحي بأمره لأحد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
3- تزينى وتطيبى وتجملى له ..
وإن كنت كذلك فأكثر وأكثر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
4- اشغلى وقته بالنافع الطيب بدون عبارات فوقية ملزمة ..
بل بالإشارة والترغيب والتلميح ..
إعترافا بطبيعة الرجل الشرقي الذي يتحرج من نصح الزوجة له ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
5- اطبعى المقالات أو اشترى كتاب يتحدث عن خطورة ذلك وقدميه هدية له ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
6- اجتهدى أن تقومى معه بطاعة مشتركة ..
مثل صلاة الفجر بالمسجد ..
صلاة العشاء بالمسجد ..
ركعتى قيام سوياً ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
7- احذرى أن تجرحى مشاعره بأى كلمة مهما كانت ..
8- اعلمى أن زوجك فى لحظات ضعفه فعامليه بكل رقة وحب ..
يحفظ لك كل ذلك ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
9- لا تنظرى إلى فعله بنظرة سوداء بل بنظرة واقعية .. واجعلى حسناته أمام عينيك ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
10- لا تتركيه يجلس أمام الإنترنت منفرداً بأى شكل من الأشكال .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أسأل الله جل وعلا لك التوفيق والسداد ..
وأن يُصلح لك زوجك ..
ويغفر ذنبه ..
ويرده إليك سالماً غانماً ..
وبالله التوفيق
وصلى الله وسلم على نبينا محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
محمود القلعاوى
بنت پاكستان- مدير الموقع
- عدد الرسائل : 19524
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالبة علم/ زوجة / أم
تاريخ التسجيل : 02/01/2008
رد: زوجي مدمن مواقع اباحية!!
،،،،اختي الغزيزة(الزوجة)
اذا علمتي ان زوجكي يعمل مثل هذه الاعمال ماذا تفعلين
ماذا تفعلين:
لا تعلميه انك شاهدته في هذا الحال
بل في صباح اليوم الثاني بعد
ان يذهب الى العمل
اذهبي انتي الى الصالون واعملي شعر ومكياج وبعدها اذهبي الى
احد المحلات التي تبيع الملابس الداخليه
وهناك اختاري شي مغري جدا وعمرج مالبستي مثله
وروحي البيت وطبعا كل شي جاهز البيت الاكل وكل شي
وبدلي وتعدلي ونطري بشكل مغري على السرير او الكنبه او الارض
وبالوفيق،،،
وفي النهاية كل وحدة اتعرف اللي يغري ريلها شنو
وشكرا
اللهم اصلح ذات بيننا
اللهم اصلح ذات بيننا
اللهم اصلح ذات بيننا
اذا علمتي ان زوجكي يعمل مثل هذه الاعمال ماذا تفعلين
ماذا تفعلين:
لا تعلميه انك شاهدته في هذا الحال
بل في صباح اليوم الثاني بعد
ان يذهب الى العمل
اذهبي انتي الى الصالون واعملي شعر ومكياج وبعدها اذهبي الى
احد المحلات التي تبيع الملابس الداخليه
وهناك اختاري شي مغري جدا وعمرج مالبستي مثله
وروحي البيت وطبعا كل شي جاهز البيت الاكل وكل شي
وبدلي وتعدلي ونطري بشكل مغري على السرير او الكنبه او الارض
وبالوفيق،،،
وفي النهاية كل وحدة اتعرف اللي يغري ريلها شنو
وشكرا
اللهم اصلح ذات بيننا
اللهم اصلح ذات بيننا
اللهم اصلح ذات بيننا
سكون اليل- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 378
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 18/10/2009
رد: زوجي مدمن مواقع اباحية!!
رسالة رد من ام سلطان من بلوشستان بلعاميةاقولها قرات وقرات مقالات وكتب تتحدث عن مثل هذه المواضيع لكني ما عرفت السر ليش المراءة القروية تعيش بسلام تروح وتقطع المسافات البعيدة تجلب الحطب وتكنس الحوش الي كله تراب وتكنس يوميا اماكن مخصصة لبقرها وغنمها ودجاجها التي هي من الاشياءالمهمة في حياتها لان زبدتها ولبنها وحليبها وبيضها كلها مصادرطازجة وطبيعية وعلما بان البيضة اصبحت قيمتها اليوم بتسعة روبية حسبي الله على البتان صاحب الدكان امس باع لنا البيضة الواحدة ب9 روبية ولاني محتاجة البيض علشان اسوي كيك لاطفالي المهم خلينا بموضوعنا الاساسي وبعد متخلص شغلها الي بلبيت تروح تحش الحشيش لغنماتها وبلشمس او تروح المسكينة بعد الساعة الواحدة ظهرا مع بقيت النساء للحقول علشان يقطعون او يحشون البرسيم ويبعونه وترجع بلمغرب وتسوي عشاءها بلحطب وتعالوا شوفوا ريحتها كيف تخيلوا معايا ولقد رئيت بعيوني اقدامهم وايديهم من العمل كيف اصبحت قاسية واقدام مشققه هذي المراءة يموت فيها زوجها موت تقولين ملكة جمال وهو يشم ريحتها وما فكر يطالع باي وحدة غيرها
hameed- عضو جديد
- عدد الرسائل : 4
العمر : 57
تاريخ التسجيل : 14/01/2010
رد: زوجي مدمن مواقع اباحية!!
الرجل السوي
لا ينظر لغير حلاله
حتى لو فكر بذلكـ
فإن الامر لا يتعدى كونه مجرد تفكير
وقد سمعتُ ان احد الصالحين كان يقول
انه كان يحلم بنساء جميلات
فـ يغض الطرف عنها في الحلم لأنه يتذكر انها ليست حلاله!!
ولكن لنكن واقعيين
حتى اهل القرى عندما يخرجون ويرون مايرون
بعضهم يبقى على حاله
والبعض يتغير وعيونه تزيغ!!
بنت پاكستان- مدير الموقع
- عدد الرسائل : 19524
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالبة علم/ زوجة / أم
تاريخ التسجيل : 02/01/2008
مواضيع مماثلة
» هل أنت مدمن على الجنس؟؟ اكتشف ذلك الآن
» رضيع مدمن تدخين ... بالصور !!!
» زوجي الحاضر الغائب.. متى تعود؟!
» زوجي العزيز ارجوك قلي شكرا
» مواقع اخبارية مفيدة جدا
» رضيع مدمن تدخين ... بالصور !!!
» زوجي الحاضر الغائب.. متى تعود؟!
» زوجي العزيز ارجوك قلي شكرا
» مواقع اخبارية مفيدة جدا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى