طالبان فلسطين مجزرة صبرا وشاتيلا والإساءة لخير البرية تزامنت معا الا تستحق وصف ( هجمة بربرية لخطة جه
صفحة 1 من اصل 1
طالبان فلسطين مجزرة صبرا وشاتيلا والإساءة لخير البرية تزامنت معا الا تستحق وصف ( هجمة بربرية لخطة جه
بسم الله الرحمن الرحيم
حركة طالبان فلسطين
Taliban Movement ofPalestine
بيان رقم " 28"
﴿﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا اللهَ وقولوا قولاً سديداً يصلِحْ لكم
أعمالَكُم ويغفرْ لكم ذنوبَكم ومنْ يطِعِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ فازَ فوزاً عظيماً
مجزرة صبرا وشاتيلا والإساءة لخير البرية تزامنت معا
الا تستحق وصف ( هجمة بربرية لخطة جهنمية , )
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسناومن سيئات أعمالنا
، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لاإله إلا الله وحده لا شريك
له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
إن ما رأيناه منذ أيام من إساءة لنبي الإسلام الحبيب المصطفى (صلى الله عليه وسلم )
يعبر عن مدى حقد وعداء وكراهية الإسلام والمسلمين، وعن مدى بحث ملة الكفر عن أساليب
تغيض بها أبناء الإسلام وتقلل من شانهم بل وتخاطبهم بلغة الإشارة ( نحن نكره إسلامكم )
ومع ان شجب الحكام وادانة العلماء النيام لم تضع حدا فاصلا لها، والحيلولة دون استشراء
مخاطرها، درءاً للفتنة، وتأكيداً لحتمية احترام المشاعر الإنسانية وحرية المعتقد، وفق ما
تدعو إليه سائر الأعراف والمواثيق الدولية والإنسانية. لا زالت بعض دول الكفر والشرك
والنفاق تدق طبول الانتباه لفيلم جديد من انتاج الدولة الصفوية الشيعية الحاقدة
( ايران المجوسية )كما اعلنت منذ ايام على شاشاتها العفنة وعبراعلامها المنافق
الساقط أخلاقيا وفكريا وحضاريا ولكن لم يدرك المسلمون ان هذه الهجمة الشرسة
على سيد الخلق وحبيب الحق جاءت متزامنة مع ذكرى مجزرة
مخيمي صبرا وشاتيلا التي ذهب ضحيتها آلاف
من ابناء شعبنا الفلسطيني واللبناني على
يد مجرم الحرب شارون بعد خروج قوات
منظمة التحرير من لبنان (عام1982 م ) وان ما تلاها
من مجازر منذ مجزرة دير ياسين وحتى اليوم، تؤكد بأنه لا يوجد من يؤتمن
من دول الكفر والطغيان التى تتباهى بالديمقراطية تارة وحرية الفكر والتعبير تارة اخرة
على حياة شعب اعزل سلبت حقوقه الثابتة والمشروعة ، وما من ضمانة لشعبنا سوى
صموده ووحدته في النضال من اجل حقوقه الوطنية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية
داخل الوطن المحتل وفي مناطق ومخيمات اللجوء والشتات
،وفي ظل استمرار سياسة المجازر بحق الإنسان الفلسطيني وأرضه ومقدساته على
امتداد فلسطين وخارجها منذ اغتصابها عام 1948 وتشريد أهلها وحتى يومنا هذا،
ما يؤكد مضي دولة الطغيان الغاصبة ( إسرائيل ) وكيانها وقادتها مدعومة من الامبريالية
الأمريكية في سياسة الإرهاب وحرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني في ظل صمت
وتواطؤ ودعم المجتمع الدولي الغاشم الفاجر لإفلاتهم المستمر من العدالة والعقاب.
ولذ اننا فى طالبان فلسطين نطالب من يتغنون بحماية الحرية وكرامة الانسان بتحمل
مسؤولياتهم اتجاه أبناء شعبنا في مخيمات اللجوء للحفاظ على حقوقهم الوطنية وفي
مقدمتها حق عودتهم إلى ديارهم التي شردوا منها من منطلق ان فلسطين لأبنائها فقط
وليس لشياطين جاءوا من أقصى الشمال والجنوب وسكنوا بلادنا واستوطنوا أرضنا ومع
اننا لا نؤمن بقرارات الشرعية الدولية الهمجية الغبية التى ما طبقت تلك القرارات إلا على
امة الإسلام فحسب بينما إن وجهت إلى دولة الكفر أو من سار في فلكها كان الرد ان
تلك القرارات لا تستحق الحبر التى كتبت به
إننا فى طالبان فلسطين ندعوا امتنا الغالية الى النظر الى الأمور بحكمة والسير على
نهج الحبيب الرحمة لتعلم يقينا أننا ما أصبحنا فى هم ومحنة إلا حين رضينا بالذل
والصمت واعتبرناه نعمة
كما وندعوا شعبنا العظيم فى هذه الذكرى العظيمة ذكرى المجزرة الأليمة وفى هذا الوقت
العصيب الذي يتعرض له خير خلق الله للاهانة من قبل أنجاس أوباش أرادوا الشهرة
والظهور على حساب سيد العصور ان نتكاثف معا برص الصفوف والاعتصام بحبل الله
ورضاه وببذل كل الجهود الوطنية الصادقة المخلصة لإنهاء حالة الانقسام التي أصبحت
تستنزف قوى شعبنا ونضاله وتقدم أفضل الظروف الملائمة لمضي الكيان الأحمق في
تصفية القضية الوطنية وإعادتها الى عهود الوصاية والتبعية والإلحاق .
وليعلم شعبنا العظيم أن نصرة نبينا الكريم والوفاء لشهداء مذبحة صبرا وشاتيلا ولجميع شهداء شعبنا يكوناولا بإنهاء الانقسام،
واستعادة وحدتنا الوطنية باعتبارها السبيل الوحيد للتصدي
لعدوان الاحتلال ومواجهة المخططات الإسرائيلية التوسعية التي تستهدف تصفيةالقضية الفلسطينية وسلب حقوق شعبنا
في العودة والحرية والاستقلال وإقامة دولته الفلسطينية
المستقلة وعاصمتها ومن ثم بالرد على اؤلئك الكفرة الفجرة
عشاق المتعة وعديمى الشفقة والرحمه
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
الله اكبر والعزة لله ورسوله والمؤمنين
والخزي والعار للخونة والمتخاذلين
عن إخوانكم فى الإعلام الحربي
طالبان فلسطين
الثلاثاء / الموافق/ 18/9/2012م
الموافق /الثانى من ذو القعدة /1433
المصدر منتدى المنبر الاعلامى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
.php?p=43377#post43377
منتديات وصال الاسلامية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
php?p=post212073[/center
[/b]حركة طالبان فلسطين
Taliban Movement ofPalestine
بيان رقم " 28"
﴿﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا اللهَ وقولوا قولاً سديداً يصلِحْ لكم
أعمالَكُم ويغفرْ لكم ذنوبَكم ومنْ يطِعِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ فازَ فوزاً عظيماً
مجزرة صبرا وشاتيلا والإساءة لخير البرية تزامنت معا
الا تستحق وصف ( هجمة بربرية لخطة جهنمية , )
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسناومن سيئات أعمالنا
، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لاإله إلا الله وحده لا شريك
له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
إن ما رأيناه منذ أيام من إساءة لنبي الإسلام الحبيب المصطفى (صلى الله عليه وسلم )
يعبر عن مدى حقد وعداء وكراهية الإسلام والمسلمين، وعن مدى بحث ملة الكفر عن أساليب
تغيض بها أبناء الإسلام وتقلل من شانهم بل وتخاطبهم بلغة الإشارة ( نحن نكره إسلامكم )
ومع ان شجب الحكام وادانة العلماء النيام لم تضع حدا فاصلا لها، والحيلولة دون استشراء
مخاطرها، درءاً للفتنة، وتأكيداً لحتمية احترام المشاعر الإنسانية وحرية المعتقد، وفق ما
تدعو إليه سائر الأعراف والمواثيق الدولية والإنسانية. لا زالت بعض دول الكفر والشرك
والنفاق تدق طبول الانتباه لفيلم جديد من انتاج الدولة الصفوية الشيعية الحاقدة
( ايران المجوسية )كما اعلنت منذ ايام على شاشاتها العفنة وعبراعلامها المنافق
الساقط أخلاقيا وفكريا وحضاريا ولكن لم يدرك المسلمون ان هذه الهجمة الشرسة
على سيد الخلق وحبيب الحق جاءت متزامنة مع ذكرى مجزرة
مخيمي صبرا وشاتيلا التي ذهب ضحيتها آلاف
من ابناء شعبنا الفلسطيني واللبناني على
يد مجرم الحرب شارون بعد خروج قوات
منظمة التحرير من لبنان (عام1982 م ) وان ما تلاها
من مجازر منذ مجزرة دير ياسين وحتى اليوم، تؤكد بأنه لا يوجد من يؤتمن
من دول الكفر والطغيان التى تتباهى بالديمقراطية تارة وحرية الفكر والتعبير تارة اخرة
على حياة شعب اعزل سلبت حقوقه الثابتة والمشروعة ، وما من ضمانة لشعبنا سوى
صموده ووحدته في النضال من اجل حقوقه الوطنية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية
داخل الوطن المحتل وفي مناطق ومخيمات اللجوء والشتات
،وفي ظل استمرار سياسة المجازر بحق الإنسان الفلسطيني وأرضه ومقدساته على
امتداد فلسطين وخارجها منذ اغتصابها عام 1948 وتشريد أهلها وحتى يومنا هذا،
ما يؤكد مضي دولة الطغيان الغاصبة ( إسرائيل ) وكيانها وقادتها مدعومة من الامبريالية
الأمريكية في سياسة الإرهاب وحرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني في ظل صمت
وتواطؤ ودعم المجتمع الدولي الغاشم الفاجر لإفلاتهم المستمر من العدالة والعقاب.
ولذ اننا فى طالبان فلسطين نطالب من يتغنون بحماية الحرية وكرامة الانسان بتحمل
مسؤولياتهم اتجاه أبناء شعبنا في مخيمات اللجوء للحفاظ على حقوقهم الوطنية وفي
مقدمتها حق عودتهم إلى ديارهم التي شردوا منها من منطلق ان فلسطين لأبنائها فقط
وليس لشياطين جاءوا من أقصى الشمال والجنوب وسكنوا بلادنا واستوطنوا أرضنا ومع
اننا لا نؤمن بقرارات الشرعية الدولية الهمجية الغبية التى ما طبقت تلك القرارات إلا على
امة الإسلام فحسب بينما إن وجهت إلى دولة الكفر أو من سار في فلكها كان الرد ان
تلك القرارات لا تستحق الحبر التى كتبت به
إننا فى طالبان فلسطين ندعوا امتنا الغالية الى النظر الى الأمور بحكمة والسير على
نهج الحبيب الرحمة لتعلم يقينا أننا ما أصبحنا فى هم ومحنة إلا حين رضينا بالذل
والصمت واعتبرناه نعمة
كما وندعوا شعبنا العظيم فى هذه الذكرى العظيمة ذكرى المجزرة الأليمة وفى هذا الوقت
العصيب الذي يتعرض له خير خلق الله للاهانة من قبل أنجاس أوباش أرادوا الشهرة
والظهور على حساب سيد العصور ان نتكاثف معا برص الصفوف والاعتصام بحبل الله
ورضاه وببذل كل الجهود الوطنية الصادقة المخلصة لإنهاء حالة الانقسام التي أصبحت
تستنزف قوى شعبنا ونضاله وتقدم أفضل الظروف الملائمة لمضي الكيان الأحمق في
تصفية القضية الوطنية وإعادتها الى عهود الوصاية والتبعية والإلحاق .
وليعلم شعبنا العظيم أن نصرة نبينا الكريم والوفاء لشهداء مذبحة صبرا وشاتيلا ولجميع شهداء شعبنا يكوناولا بإنهاء الانقسام،
واستعادة وحدتنا الوطنية باعتبارها السبيل الوحيد للتصدي
لعدوان الاحتلال ومواجهة المخططات الإسرائيلية التوسعية التي تستهدف تصفيةالقضية الفلسطينية وسلب حقوق شعبنا
في العودة والحرية والاستقلال وإقامة دولته الفلسطينية
المستقلة وعاصمتها ومن ثم بالرد على اؤلئك الكفرة الفجرة
عشاق المتعة وعديمى الشفقة والرحمه
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
الله اكبر والعزة لله ورسوله والمؤمنين
والخزي والعار للخونة والمتخاذلين
عن إخوانكم فى الإعلام الحربي
طالبان فلسطين
الثلاثاء / الموافق/ 18/9/2012م
الموافق /الثانى من ذو القعدة /1433
المصدر منتدى المنبر الاعلامى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
.php?p=43377#post43377
منتديات وصال الاسلامية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
php?p=post212073[/center
ابن الطالبان- عضو جديد
- عدد الرسائل : 65
العمر : 44
العمل/الترفيه : مهندس معمارى
المزاج : دائما متفائل والحمد لله
تاريخ التسجيل : 07/05/2012
مواضيع مماثلة
» طالبان فلسطين جماعة عشقت الفردوس فعملت لها
» طالبان فلسطين " ذكرى نكبة ام كانت من المسلمين غفلة "
» طالبان فلسطين (( اعدام المجاهدين للتقرب من المشركين معادلة رخيصة من ثلة عن الحق غافل
» طالبان فلسطين تهدى عملية " اطلاق صاروخ الملا " إلى مجاهدي أنصار الشريعة
» طالبان فلسطين فى ظل العدوان الغاشم على قطاعنا الصامد لا زالت ايدى الاطهار تدك زمرة الفجار بصواريخ ا
» طالبان فلسطين " ذكرى نكبة ام كانت من المسلمين غفلة "
» طالبان فلسطين (( اعدام المجاهدين للتقرب من المشركين معادلة رخيصة من ثلة عن الحق غافل
» طالبان فلسطين تهدى عملية " اطلاق صاروخ الملا " إلى مجاهدي أنصار الشريعة
» طالبان فلسطين فى ظل العدوان الغاشم على قطاعنا الصامد لا زالت ايدى الاطهار تدك زمرة الفجار بصواريخ ا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى