الكهرباء تعود لسوريا 55 دقيقة خلال خطاب الأسد
صفحة 1 من اصل 1
الكهرباء تعود لسوريا 55 دقيقة خلال خطاب الأسد
أكد ناشطون سوريون أن شبكات الاتصال والإنترنت قد انقطعت خدماتها تماماً مع بدء خطاب الرئيس بشار الأسد مباشرة، فيما عادت الكهرباء لغالبية أنحاء الأراضي السورية لمدة 55 دقيقة فقط، بالتزامن مع الخطاب الأسدي الذي جاء بعد مرور سبعة أشهر على خطابه الأخير في يونيو/حزيران الماضي.
ومنذ تفاقم الأحداث في سوريا، تعاني غالبية المناطق من انقطاع الكهرباء بشكل منتظم لمدة تزيد عن 15 ساعة يومياً، وتعاني بعض المناطق من انقطاع كامل في ظل قيام السلطات بفصل الكثير من خطوط شبكات الكهرباء، بالإضافة إلى الدمار الذي لحق بخطوط كثيرة أخرى.
وحمّل بشار الأسد في خطابه اليوم، من سماهم "الإرهابيين" مسؤولية قطع الكهرباء والاتصالات عن السوريين.
ويمر قطاع الكهرباء بحالة صعبة خلال الفترة الحالية ونتيجة الدمار الذي أصاب الكثير المحطات المولدة لتيار الكهرباء في جميع المحافظات، بما أدى لانخفاض الطاقة المولدة بنحو 2000 ميغاواط وفقاً للمصادر الرسمية السورية.
كما يساهم انخفاض كميات الوقود المخصصة للكهرباء في توقف الكثير من المحطات أو تخفيض طاقة إنتاجها.
ويقوم سكان بعض المناطق في سوريا بقطع الأشجار لاستخدام خشبها كحطب كوسيلة للتدفئة، بسبب "عدم توافر المازوت وانقطاع الكهرباء لساعات طويلة في هذه المناطق".
وقال وزير الكهرباء المهندس عماد خميس، أمس السبت، وفقاً لـ"سيريانيوز"، إن "التحديات التي يعاني منها قطاع الكهرباء كبيرة في ظل نقص الموارد والعقوبات الاقتصادية الجائرة المفروضة على السوريين ونقص كميات الوقود اللازمة لعمل محطات توليد الطاقة"، مبيناً أن "الوزارة حريصة على اتخاذ إجراءات لتعويض النقص الحاصل في الكهرباء وتطوير إدارة الطلب على الطاقة ضمن الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد".
ومنذ تفاقم الأحداث في سوريا، تعاني غالبية المناطق من انقطاع الكهرباء بشكل منتظم لمدة تزيد عن 15 ساعة يومياً، وتعاني بعض المناطق من انقطاع كامل في ظل قيام السلطات بفصل الكثير من خطوط شبكات الكهرباء، بالإضافة إلى الدمار الذي لحق بخطوط كثيرة أخرى.
وحمّل بشار الأسد في خطابه اليوم، من سماهم "الإرهابيين" مسؤولية قطع الكهرباء والاتصالات عن السوريين.
ويمر قطاع الكهرباء بحالة صعبة خلال الفترة الحالية ونتيجة الدمار الذي أصاب الكثير المحطات المولدة لتيار الكهرباء في جميع المحافظات، بما أدى لانخفاض الطاقة المولدة بنحو 2000 ميغاواط وفقاً للمصادر الرسمية السورية.
كما يساهم انخفاض كميات الوقود المخصصة للكهرباء في توقف الكثير من المحطات أو تخفيض طاقة إنتاجها.
ويقوم سكان بعض المناطق في سوريا بقطع الأشجار لاستخدام خشبها كحطب كوسيلة للتدفئة، بسبب "عدم توافر المازوت وانقطاع الكهرباء لساعات طويلة في هذه المناطق".
وقال وزير الكهرباء المهندس عماد خميس، أمس السبت، وفقاً لـ"سيريانيوز"، إن "التحديات التي يعاني منها قطاع الكهرباء كبيرة في ظل نقص الموارد والعقوبات الاقتصادية الجائرة المفروضة على السوريين ونقص كميات الوقود اللازمة لعمل محطات توليد الطاقة"، مبيناً أن "الوزارة حريصة على اتخاذ إجراءات لتعويض النقص الحاصل في الكهرباء وتطوير إدارة الطلب على الطاقة ضمن الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد".
بنت پاكستان- مدير الموقع
- عدد الرسائل : 19524
العمر : 38
العمل/الترفيه : طالبة علم/ زوجة / أم
تاريخ التسجيل : 02/01/2008
مواضيع مماثلة
» ساخرون من خطاب الأسد: معمر القذافي بُعث من جديد
» المفهوم من خطاب الأسد هو جملة واحدة: لن نسقط حتى تنتهي سوريا
» واشنطن تؤيد انتقاد مرسي لسوريا.. ومجلس الأمن يجتمع
» أردوغان: وجّهنا رسالة واضحة لسوريا بالكف عن إراقة دماء الشعب
» زوجي الحاضر الغائب.. متى تعود؟!
» المفهوم من خطاب الأسد هو جملة واحدة: لن نسقط حتى تنتهي سوريا
» واشنطن تؤيد انتقاد مرسي لسوريا.. ومجلس الأمن يجتمع
» أردوغان: وجّهنا رسالة واضحة لسوريا بالكف عن إراقة دماء الشعب
» زوجي الحاضر الغائب.. متى تعود؟!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى